شبكة ذي قار
عاجل










من البديهيات ، من يتكلم بأسم العراق ،، ومن يحب العراق ،، ومن يريد ان يحل مشاكل العراق وقلبه على العراق ،، ومن يقول انا عراقي ويتشرف بعراقيته بصدق ، لاتقية ومسخرة منة ، على العراقيون كما يتصرف هذا البغل القزم العميل مسعود اببرزاني وامثالة من البغال الغبية الكردية العميلة ، * علية وعليهم ان يحترموارمز العراق وعنوانه ، وهو علمة ، هذه احد الأبجديات يا أكراد تل ابيب وايران وامريك ، يا خونة العراق وسارقية وغادريه - وانا اشاهد كمواطن عراقي ، كغيري من العراقيون ، من على شاشات التلفزيونات صباح اليوم 11/11/2010 ،كلمة العميل الصهيوني مسعود البرزاني ، وهو يعلن اتفاق ما تسمى ب ( الكتل السياسية العراقية ) ، حو انهاء توزيع المناصب الحكومية ،* وهذه المشكلة كانت اساس المشاكل والخلافات الأنانية الحادة ، بين هؤلا الخونة العملاء ،تجربة قاربت ال 8 سنوات اكدت لنا كعراقيون اولا وللعالم اجمع ،*ان هؤلاء علاقمة وادوات المحتل ، من يطلق عليهما (( حكومة وبرلمان العراق ومن يسمون بقادة كردستان )) ، هدفهم ومرادهم وحلمهم ، كان ولايزال هو السلطة والمال والجاه وارضاء سادتهم وتنفيذ اهدافهم ومشاريعهم الأستعما ، في نهب العراق وتقسيمة وانهائة ، وقد تحقق الجزء الكبير والمهم من هذا الهدف والمشروع الصهيوني الأيراني التاريخي على يد هؤلاء العملاء ، في ظرف قصير جدا بعمر الزمن وكبار المهمات ، عمر لايتجاوز ال 8 سنوات !؟ وانا استمع كعراقي ،وارى حينها صورة العميل القزم مسعود البرزاني ، وهو يلقي كلمة بهذا الخصوص ،* لم ولم ارى يرى غيري من العراقيون ، خلف هذا العميل الصهيوني علم العراق ؟ ،* وهو يتكلم بأسم الع ، بهذا يكون مفروضا ان نرى خلفه علم العراق ،،* الا اننا والعالم معنا ،اللذي يشاهد صورة القزم العميل ،من عالى شاشات التلفزيون وهو يتكلم ،** لم نرى خلفة الا أعلام دولته الكردسات ،أي لم نرى خلفة الا (( 3)) اعلام كردستانية فقط ،وبدون اي علم عراقي!؟ كما قلنا ان من يسمون ب ( قادة العراق وحكومتة وكتله السياسية ) ، لم ولن يهمهم هذا العراق وكرامتة ومصالحة ، لذلك لم يكترثوا طوال هذه ال 8 سنوات تقريبا من عمر الأحتلال ، لم يكترثوا ولم  يهمهم بشئ ،* لما فعلتة العصابات الصهيونية الكردية تحديدا ولانزال ، ببلدهم وشعبهم  ودولتهم وبثرواتهم ايضا ، من تدمير ونهب وقضم للعراق واهانة واذلال للعراقيون  وتحديدا لأهلة العرب ال84% ، نعتقد من هو حريص على العراق ،عليه ان يثأر وان يعمل للحفاظ على بلده العراق وكرامة اهله ، مهما كان الثمن ، * بعد أن تجلى تماما ومنذ زمن طويل جدا ،* ان اكثر من كره العراق وآذاه وخانة ونهبه وقاتله هم اكراد تل ابيب ، وان أهم مهماتهم ،* هو ضياع العراق بعد تقسيمة ونهبه ،وهذا ماهيئوا له ومنذ 9/4/2003 تحديدا ، بل منذ 80 عاما ، وهم يقاتلوا العراق والعراقيون بدعم صهيوني اسرائيلي ايراني امريكي غربي استعماري ، ولاتزال هذه العصابات الكردية ، هي أهم وأقرب أداتهم الأولى ومصدر ثقتهم الكبيرة ،قيل لنا مرة ان الجندي الأمريكي ، لايخلد للنوم بشكل مريح ومطمأن ،* الا وينام بحضن بيشمركة الخونة جلال ومسعود !؟ ، لذلك لابد من وحدة العراقيون وتحديدا عرب العراق ، ونكرر قبل فوات الأوان ، بعد ان ولابد ان ، يتجاوزوا فرقتهم ، وذلك بتجاوز كارثة الطائفية وتسمياتهم بالشيعة والسنة !؟  ليتوحدوا اولا ، وليلتحقوا بأخوتهم اللذين سبقوهم بحمل سلاح المقاومة والتحرير  ونكرر ايضا قبل فوات الأوان ، تجربة طويلة اكدت ان العصابات الكردية للخونة الملا مصطفى ولجلال ولمسعود ، اكدت ان هؤلاء هم اخطر وابشع وانذل من خان العراق وكرهه وقاتله ونهبة وقتل ابنائة  وحارب جيشة ،* بدعم وتموين وتخطيط صهيوني اسرائيلي ايراني امريكي ولايزال ،عراقي او د القول لأهلي العراقيون :كفى تعلقا بكلام وادعآت وتقية واكاذيب هؤلاء العملاء ،(( الحل هو في وحدتكم ومقاومتكم لاغير )) - سمعت كعراقي وكغيري ، ان للعميل مسعود ، الكارة لبغداد الحبيبة الجميلة ، كما يقول هذا ابن الكلب ، لسيدة بريمر :- *(( انا اكره بغداد ولا أحب زيارتها )) !؟  اسمع كعراقي واتابع اخبار بلدي الحبيب ، اسمع وأقرء ،* ان لهذا العميل ( حلا ) لأزمة العراق !؟ ، وانا اقول له كعراقي ان :- (( من يكره بغداد ، لايمك حلا لأزمتها ،* بل يملك ، وفعلا كان ولايزال يملك حلا ، ولكن لخيانتها ولتدميرها ونهبها وقتل ابنائها ، وهذا مالمسناة من هذا العميل وأبية وشنيكة جلال عبر تاريخ 80 عاما ، لذلك يود العراقيون القول لكم :- انتم وفي المقدمة دائما خونة العراق وعلاقمة غزاتة واعدائه واليد السارقة له والقاتلة لأبنائة --




الخميس٠٥ Ðí ÇáÍÌÉ ١٤٣١ ۞۞۞ ١١ / ÊÔÑíä ÇáËÇäí / ٢٠١٠


أفضل المقالات اليومية
المقال السابق صباح ديبس طباعة المقال أحدث المقالات دليل المواقع تحميل المقال مراسلة الكاتب
أحدث المقالات المضافة
فؤاد الحاج - العالم يعيد هيكلة نفسه وتتغير توازناته فيما العرب تائهين بين الشرق والغرب
ميلاد عمر المزوغي - العراق والسير في ركب التطبيع
فؤاد الحاج - إلى متى سيبقى لبنان ومعه المنطقة في مهب الريح!
زامل عبد - سؤال مهم، هل المشتركات الايديولوجية بين جماعة الاخوان والصفويين الجدد انعكست في مظلومية غزة الصابرة المحتسبة لله؟- الحلقة الاخيرة
زامل عبد - سؤال مهم، هل المشتركات الايديولوجية بين جماعة الاخوان والصفويين الجدد انعكست في مظلومية غزة الصابرة المحتسبة لله؟ - الحلقة السادسة
مجلس عشائر العراق العربية في جنوب العراق - ãÌáÓ ÚÔÇÆÑ ÇáÚÑÇÞ ÇáÚÑÈíÉ Ýí ÌäæÈ ÇáÚÑÇÞ íåäÆ ÇáÔÚÈ ÇáÚÑÇÞí æÇáãÓáãíä ßÇÝÉ ÈãäÇÓÈÉ ÚíÏ ÇáÇÖÍì ÇáãÈÇÑß ÚÇã ١٤٤٥ åÌÑíÉ
مكتب الثقافة والإعلام القومي - برقية تهنئة إلى الرفيق المناضِل علي الرّيح السَنهوري الأمين العام المساعد و الرفاق أعضاء القيادة القومية
أ.د. مؤيد المحمودي - هل يعقل أن الطريق إلى فلسطين لا بد أن يمر من خلال مطاعم كنتاكي في بغداد؟!
زامل عبد - سؤال مهم، هل المشتركات الايديولوجية بين جماعة الاخوان والصفويين الجدد انعكست في مظلومية غزة الصابرة المحتسبة لله؟ الحلقة الخامسة
د. أبا الحكم - مرة أخرى وأخرى.. متى تنتهي كارثة الكهرباء في العراق؟!
زامل عبد - سؤال مهم، هل المشتركات الايديولوجية بين جماعة الإخوان والصفويين الجدد انعكست في مظلومية غزة الصابرة المحتسبة لله؟ ] - الحلقة الرابعة
القيادة العامة للقوات المسلحة - نعي الفريق الركن طالع خليل أرحيم الدوري
مكتب الثقافة والإعلام القومي - المنصة الشبابية / حرب المصطلحات التفتيتية للهوية العربية والقضية الفلسطينية ( الجزء السادس ) مصطلحات جغرافية وأخرى مشبوهة
الناطق الرسمي باسم حزب البعث العربي الاشتراكي - تصريح الناطق الرسمي باسم القيادة القومية لحزب البعث العربي الاشتراكي حول مزاعم ومغالطات خضير المرشدي في مقابلاته على اليوتيوب ( الرد الكامل )
مكتب الثقافة والإعلام القومي - مكتب الثقافة والإعلام القومي ينعي الرفيق المناضل المهندس سعيد المهدي سعيد، عضو قيادة تنظيمات إقليم كردفان