لاندري كثيرا ما يروج اعلام المنطقة الخضراء وقنواته الفضائية ، ليظهران لنا ليل نهار صورة العميل الصهيوني الموسادي البشع ( العتيك جدا ) حميد عثمان ، يظهرانه يوميا للعراقيون ، بالوديع والمسالم والموضوعي والمنصف وأحيانا بالمحب للعراق وللعراقيون !؟ هذه احد المهمات للأعلام الأمريكي الصهيوني الأيراني ، يظهرونه وكانة افضل او يتميز من وعن جماعتة الآخرون الصلفون المستهترون والخونة ، من بغال العصابات الكردية الأجرامية لجلال ومسعود ، مثال هؤلاء التافهون الصلفون خالد شواني وسامي سورش وامثالهم الكثر من هذه البغال الغبية المؤجرة حسب القطعة من قبل سادتهم الصهاينة وغيرهم ، او من البغال الحاملة منذ 80 عاما ل (( بندقية للأيجار )) كما قالها عنة وعن زمرة شيخهم العميل مسعود ، ** يوجد مثل يقولة العراقيون ، (( يعيش بالحيلة يموت بالفكر )) ، ولكن الأفضل ان نقول ، فيما يخص هؤلاء المتحيلون الخونة ، (( يعيشون بالحيلة يموتون بالخيانة والعار )) ، هذه كانت وستبقى ، نهاية قذرة مشينة ، لكل عميل وخوان وعلقمي يغدر بأهلة ووطنة وعرضة ودينة ، هاهم البغال الكريهة ، لقد ملئوا بغداد الحبيبة وسيطروا على الكثير من مناطقها وأبنيتها الجميلة الراقية ،* بعد ان سرقوها وقتلوا وهجروا ابنائها ، هذه العصابات المتخلفة ، الكارهة لكل ماهو عراقي وعربي وبكل شوفينية خاوية بليدة ، كثيرا ما تطاولت وأذلت ولازالت ، تتطاول وتسئ وتتعجرف وتتعالى على العراقيون والعرب ،* هاهم وبكل صلافة ضحالة وجهل ، هاهم لايكترثون ولا يحترمون ايضا كل شنائكهم في الخيانة والعمالة والدونية ، من القوى والأحزاب والأشخاص الآخرون في المنطقة الخضراء ، حتى وصل بهم الحال ان يحتقروا ويزدروا ،* من يسمون ب ( قادة العراق او الحكومة او الأحزاب في العراق الجديد ) ، لذلك كثيرا ما نراهم ذاهبون آتون هؤلاء ( القادة ) الخردة لزيارة مقام مسعود او جلا في ما تسمى بكردستان !؟ ،* ايضا كثيرا ما نرى العملاء جلال ومسعود ، وحتى اصغر عميل وبغل من بغال هذين العصابتين ،* عندما يأتوا لزيارة بغداد ، نراهم يجلسوا بصلافة وتعالي وغطرسة ، في الكراسي او المكانات التي تشير الى مكان قائد او قادة البلاد ، تحديا للعراقيون ، واهانة لهؤلاء شنائكهم في الخيانة والعمالة والرذيلة في المنطقة الخضراء !؟ ، امثال المالكي والحكيم ومهدي وعلاوي والهاشمي ومن لف لفهم من هؤلاء الخونة ، انا هنا اطالب أهلي وأخوتي العراقيون ، ان يعودوا للأطلاع الى كتاب صدر منذ سنين ، يحمل اسم : (( الموساد في شمال العراق )) ، موجود في الأنترنيت على ما أعتقد ، هذا الكتاب قام بتأليفة أحد اهم قادة جهاز الموساد الأسرائيلي الصهيوني ، في هذا الكتاب ايها العراقيون ، ستجدوا وتتطلعوا فية على تاريخ علاقات هؤلاء الخونة التي كانت ع الصهاينة ،* قبل وجود اسرائيل ، وبعد ذلك بهذه ( الدولة ) اسرائيل اللقيطة ،* وثم بهذا الجهاز الأجرامي الشرير اللذي استهدف ويستهدف ولايزال ، كل عراقي و عربي ومسلم وكل انسان حر منصف يناصر العدل في هذا العالم وقضية شعب فلسطين العربية المغتصبة ، * كما ستجدوا ايضا صور رمزهم في الخيانة ، العميل مصطفى البرزاني ( الجنرال الفخري في الجيش الأسرائيلي )!؟، واسماء اخرى من هؤلاء الخونة ، * كما ستروا صورا كثيرة للعميل (( حميد عثمان )) ، اللذي من اصبح يصول ويجول في بغداد العروبة والسلام ، بغداد الرشيد وصدام حسين !؟ لنأتي لموضوعنا ، كثيرا وجدا ما نسمع عن كلام ، ( مجرد كلام ) ، كما يغنيها المرحوم المطرب العراقي البصراوي المحبوب رياض احمد ،، ها نحن العراقيون نسمع مجرد كلام لاغير ، من هؤلاء الخونة بخويطهم ، من اللذين اتى بهم ، بعد ان دربهم وهيئهم سادتهم الغزاو المحتلون الأمريكان والصهاينة والأيرانيون وغيرهم ، وبعض انظمة العمالة والعار في دولنا العربية! مع الأسف ، اتوا بهم كعلاقمة وقتلة وسراق ومخبرون ،* وظيفتهم كما حددها لهم سادتهم المحتلون بعنوان ( قادة وبرلمان ) دولة العراق الجديد !؟ ، * نسمع منهم ولانزال سب وشتم ونقد واتهام ووووو، لسادتهم الأمريكان او الصهاينة او الأيرانيون ، او الدول العربية تحديدا ، لكرة الطرفان الخيانيان للعرب وللعروبة ، اقصد الطرف الكردي والطرف الشيعي الصفوي الأيراني ، * مع العلم ان هؤلاء الرسميون ( العرب ) من ساهموا بجلبهم وجعلهم حكاما على العراق والعراقيون ، كما هم سادتهم الأمريكا والصهاينة والأيرانيون ّ!؟ هؤلاء العلاقمة الخونة ، لم ينسوا ان المحتلون هم سادتهم ، ومن اتوا بهم واولياء نعمتهم وما هم الا ادواتهم الخيانية الأجرامية ، وهم مجرد عبيد واداة اجرامية ومعول لتهديم العراق ويد لسرقتة وسكين وطلقة لقتل العراقيون وتهجيرهم من وطنهم ومناطقهم وبيوتهم ،* هذه الجرائم هي عينة اهداف ومشاريع سادتهم المحتلون التأريخية ، لننظر لحيل وخداع واكاذيب العميل حميد عثمان وامثالة ، * عندما " يتهم "!؟ شنائكة في العمالة ، لزيارة الدول لأخذ الأوامر منها !؟، والعكس ايضا ، نرى هؤلاء العملاء الاخرون من الطرف الآخر ،* كلا منهم ينتقد او يسب امثالة ليشير لمعنى عمالتهم لهذه الدولة او تلك ، كم كذابون وتقيون !!!؟؟؟ او تراهم احيانا ومعا ينتقدون ويسبون امريكا وغير امريكا من دول الأحتلال !؟ يتضح ان غباء هؤلاء العملاء وصفاقتهم معا ، * جعلهم ان يعتقدوا ان العراقيون لا يفهمون هذا اللعب القذرة ، التي يراد منها الضحك عليهم ، كما نسوا وتناسوا، ان من يعرف امركا هم العراقيون قبل غيرهم ، امريكا ودول الأحتلال لايهمهما سبهما او شتمهما او نقدهما ، كل هذا لايهمهما بشئ ابدا ،* ان اللذي يهم امريكا واسرائيل وايران وغيرهما من دول الأحتلال ، * هو ان تفعل وتحقق اهدافها ومصالحها وغاياتها : لكي تكرس احتلالها للعراق ، لكي تنهي مقاومتة الوطنية ، لكي تضعف العراق ، لكي تقتل عقولنا وقياداتنا وقائدنا وخبراتنا وتنهي قدراتنا ، لكي تقتل وتنهب وتهجر وتقسم العراق ، لكي تخدم وتقوي اسرائيل وتمد نفوذها ، لكي تسيطر وتسرق النفط والثروات ، لكي تدوم لها اسواقنا وهيمنتها ، وان هؤلاء الكذابون والتقيون من يسمون حكاما وبرلمانيون !، لايروا فيهم الا اداتهما ومعولهما وسكينتهما ويدهما القذرة في العراق ، وغدا في مكان يحددوا لهم مهماتهم ووظائفهم الخيانية الأجرامية لذلك نقوال الله يساعد العراقيون على أكاذيب أكراد تل ابيب وتقيية شيعة ايران وتحايل سنة امريكا وآل سعود