من يريد او من يصر لفرض تنصيب ، المجرم الطائفي الكرية العميل المالمكي رئيسا للعراق ل 4 سنوات اخرى ، هم :- * الغزاة المحتلون الأمريكان والأيرانيون تحديدا ، ومن خلفهم ومعهم ، الصهاينة وموسادهم ، اللذين اصبحوا اليوم يملئون ارض العراق المحتل ، وخصوصا ارض شماله العزيز ،* بحماية امريكية وحماية واحتضان عملائهم في العصابات الصهيونية الكردية للخونة جلال ومسعود تحديدا ، * من دعم ايضا هذا العميل لولاية ثانية كالسابق ،* هم عملاء وادوات ايران المجرمة ، اي ، من يسمون بجيش المهدي ومقتداهم وآية الله حائرهم الأيراني الصفوي ، مقلد ومدرس مقتدى ،*" القائد العام لجيش المهدي " !؟ ، هذا ( الجيش ) اللذي أذاق الموت والعذابات والأمرين لأهل بغداد الأبرياء واهل بقية مدن العراق ، معتمدا الطائفية الكريهة وخدمة ايران وامريكا واسرائيل والأحتلال ، طوال هذه السنوات العجاف والمؤلمة على العراقيون ، كان هذا ( الجيش المنتظري ) الطائفي الصبياني الفوضوي ،* يقتل ويعذب ويهجر ويسجن ويغتصب ويحارب العراقيون ، وتحديدا منهم وطنيوا ومقاوموا وسنة العراق الشرفاء وغالبيتهم من الأبرياء !؟ ،* وهذا الفعل الأجرامي لهذا ( الجيش ) !؟ يعرفة غالبية العراقيون واهل بغداد الأحبة تحديدا ، والتي في فترة حكم هذا العميل الطائفي المالكي ، لأكثر من 4 سنوات مريرة مؤلمة على غالبية العراقيون وعلى العراق ومستقبله ومصيرة ، بل على وجودة في المقدمة ، والتي فيها وفي عهد هذا العميل فقط :- * فقد العراقيون مليون قتيل وجريح ومعوق ؟ * وتم ايضا سجن واعتقال اكثر من نصف مليون من العراقيون ؟ ،* ومن هذا العدد تم اغتصاب الكثير من النساء والرجال والأطفال العراقيون !؟ * وكما بنيت في عهدة الرشيد ! مئات السجون والمعتقلات العلنية والسرية الأجرامية ؟ * وتم ايضا تهجير وهجرة مايقارب ال 4 ملايين من العراقيون ،* من وطنهم ،، * ومن مناطقهم ، * ومن بيوتهم على اساس طائفي وعرقي اجرامي ؟ * وفي عهدة ايضا تمت سرقات وهدر واتلاف (( 380 مليار دولار ))!؟ ، كما اعلن عنها عمار الحكيم نفسه في احد خطبة الرمضانية ؟ * وقبل كلام الحكيم هذا ،* اعلنت لجنة النزاهة الحكومية ،* عن سرقات واهدار (( 250 مليار دولار )) !؟ عادة دول الغزاة المحتلون ، والعظمى منهما تحديدا ، تحركهما وتسيرهما دائما وأبدا ، (( المصالح الأستتراتيجية الشريرة العليا خصوصا )) ، التي يريدوها من العراق والعراقيون اومن غيرهم ايضا ، من الدول والشعوب في هذا العالم المبتلاة بهيمنتهم واحتلالهم وتسلطهم ونهبهم واستعمارهم لهم * ولم ولن تحركهم العواطف او مصالح عملائهم ،* يشاركهم في هذ المنوال الأستعماري ، العصابات الكردية التي ربتها الصهيونية واسرائيلها وايران وامريكا اخيرا ، عبر عقود من السنين وهم اولادهما وخدمهما وادواتهما المجرمة ، هؤلاء ايضا باتت تحركهم مصالحهم لتأييد العميل المالكي او غيرة ،* وهذا ما اتضح امس وقبلهما ،** بعد ان اعلنوا ان العميل المالكي ،* أيد تحقيق مطاليب العصابات الكردية الخطيرة على البلاد والعباد ،* التي ان تحققت هذه المطاليب الشريرة والكارثية على العراق وشعبه ،* فسوف تقرب العراق كثيرا نحو المجهول والضياع ،* وهذا كون هذا الهدف هو الأساس لهذه العصابات وهو اهم مهامتها الخيانية الأجرامية ، * من الطبيعي هناك ثمن وثمن كبير وباهض جدا ، الثمن هو ما تبقى من العراق ارضا وامولا وثرواتا وبنية وبشرا ، * هذا الثمن الباهض يقدمه ، ويجب عليه ان يقدمة العميل المالكي ، لكل هؤلاء جميعا ،* الغزاة المحتلون الثلاث منهم تحديدا امريكا ايران اسرائيل ، ومنهم ايضا اكراد تل ابيب لعصابات جلال ومسعود ،* وقد شاركهم بقبض الثمن هذه المرة ايضا * (( عصابات جيش المهدي الصفوي ومقتداهم )) !؟ ، * لقد أكد العميل المالكي قبل ايام لعصابات الخونة جلال ومسعود ،** انه جاهز للموافقة على مطاليبهم ال 19 ، من اجل ان يدعمون ترشيحة مرة اخرى !؟ ، وهذا سيحدث وسيكون ايضا هذا المجرم رئيسا للعراق المحتل ايضا !؟ وهذا ماحدث مساء امس ،* حينما سمع العراقيون ترشيح المالمكي لرئاسة العراق ، من قبل هذه القوى العميلة ومن خلفهم سادتهم الأمريكان والأيرانيون وومن خلفهم الصهاينة ، ** ولكن قصتنا هذه المرة ، عن ماهية مواقف وتقية واكاذيب وخداع وجرائم عصابات جيش المهدي ومقتداهم !؟ سنبقى كعراقيون نتذكر التقية والأكاذيب والخداع الكبير لهذه العصابات ، عندما ضحكوا على ( البعض ) ، من انهم *(( مقاومة عراقية !؟ وضد الأحتلال !؟ وضد حكومة المالكي العميلة !؟ ، وانهم ضد التدخل الأيراني وووووو الكثير من عسل وزيف الكلام التقوي )) !؟ اي الكثير من هذه القصص والحيل والأكاذيب والتقية والخداع الرخيصين ، التي مررت على السذج ، * وعلى بعض (( اليساريون الفلتة ))!؟ وامثالهم ، ممن اعطوا انطباع للعراقيون مع الأسف ولايزالوا في مواقعهم وكتاباتهم من ان (( جيش المهدي مقاوم وضد الأحتلال وجيش الفقراء ووووو ))!؟ ،،** وهذا الأنطباع( الجميل ) الكاذب نفسه ايضا ، اعطاة هؤلاء ( اليساريون وبعض العروبيون )) ، عن دور ومواقف وشرف واصالة ايران تجاه العراق والمة وفلسطيم والمقاومة العربية ووووو !؟ هذا ( الجيش العقائدي المنتظري ) !؟ آذى العراق والعراقيون جدا وكثيرا ولايزال ، لقد قتل وسجن واغتصب وسرق الكثير والكثير جدا ، ولايزال هذا ( الجيش ) عضو مهم في العملية السياسية التحاصصية الأجرامية الطائفية العنصرية العرقية للأحتلال المجرم ، سوف تكمل 8 سنوات على احتلال العراق قريبا ، ولكن ، هاهو العراق مدمر ومنهوب ومهدم ومفتت ومستباح ووووو !؟ هاهم العراقيون يقتلون ويهجرون ويجوعون ويسجنون ويهانون ويغتصبون ويجهلون ووووو !؟ لذلك ايها العراقيون الأباة : لاغير وحدتكم ووحدة مقاومتكم الوطنية ، ولاغير طريق المقاومة المسلحة والجهاد والنضال بكل اشكاله ايضا * هما وفقط من يخلصا العراق والعراقيون ويحررهما