كالعادة في حكومة الأحتلال (( للعراق الحر الديمقراطي الفيدرالي الجديد )!؟ ، كالعادة يذهب عميل وخائن وقاتل ولص محترف وطائفي صفوي ايراني وعميل امريكي صهيوني ، ليأتي بديله وشنيكه ومثيله لرئاسة حكومة الأحتلال ومصاييعها الخونة المنحرفون المجرمون ، اي ،، سيذهب المالكي ليأتي عبد المهدي ، ايضا ،، سيذهب العميل المجرم العنصري الشوفيني الصهيوني جلال ، ليأتي آخرا شبيهه بدونيته وعمالته وخيانته وقبلهما ،، كثيرون امثالهم، ايضا جائوا وذهبوا خلال عمر الأحتلال ، الذي بات يقارب ال 8 سنوات ، قبل فترة وبعد ان أشارت الأخبار ان المرشح المقبل ل ، رئاسة وزارة المنطقة الخضراء للأحتلال الأمريكي الصهيوني الأيراني الصفوي ،* لتبوء هذا المنصب للأنتهازي بأمتياز وتميز ، المتعدد العمالة والولائات عادل عيد المهدي !؟ حينها كتبت مقالا ، وقد نشرته مواقعنا الوطنية مشكورة في البصرة والمنصور والمضيف وصوت العروبة وغيرهما ، مقالا اشرت فيه لنبذة عن تاريخ هذا الأنتهازي العميل الطائفي الصفوي الأيراني اللص ، اي بما نملكه عنه من معلومات يتداولها الأعلام الوطني والا وطني ايضا ، والذي يتضح منه كيف يتميز هذا العميل بحدة انتهازيته ووساختها وعهرها في عالم السياسة العراقية ، وذهابه خلال عمرة الرذيل الى عدة احزاب وعقائد آيديولوجية والى عدة مراكز استخبارية اجرامية تابعة لعدة دول عدوة للعراق ولأمتة العربية وللأسلام الحقيقي وللمسلمون الحقيقيون المجاهدون الرافضون لكل هيمنة واحتلال اجنبي لأمتهم العربية والأسلامية ، اخيرا لا آخرا كما نتوقع لوظائفه ودورة ومهامه الخيانية الاحقة ، ولكن هو اليوم عميل ايراني صفوي طائفي كريه ، هو ايضا أحد الأعضاء القياديين لمليشيات المجلس الأعلى وبدر الأيرانيتان الصفويتان المجرمتان ، اضافة لعمالته وخدماته الخيانية لعدة دول الأحتلال ومخابراتها ، واهمهما دولة الغزاة الأمريكان ، وجهازها المخابراتي الشرير ، * ايضا هاهي فرنسا ساركوزي الصهيوني، تبذل الجهد الجهيد مع امريكا لتبوء رجلها في المنصب الخطير ، تقديرا لعمالته وخدماته لجهاز المخابرات الفرنسي ولايزال ، لاينسى هنا العراقيون وأبناء جيشهم العراقي الباسل الأصيل ، هذين المليشيتين الأجراميتين الأيرانيتين ( المجلس الأعلى وبدر ) ، اللتين حاربتا العراق سنينا طويلة بمشاركة جيوش صنيعتهم ايران ، مليشيات لعبت دورا اجراميا في الفتك وتقتيل عشرات الألاف من الأسرى العراقيون ، ولعبت دورا اجراميا وبصحبة عساكر ايران ومليشياتها واجهزة مخابراتها ،* في اشعال جريمة وفتنة ما تسمى ب ( الثورة الشعبانية )!؟ ،* واللذين هاهم لازالوا رعاعها ، هم أهم اداة وحطب لهذا الوضع الأحتلالي الأجرامي ( الجديد ) ، اللذي يمر به العراق و العراقيون من قمة الكوارث والمآسي والبشاعات الأنسانية والأبادة البشرية والنهب والدمار الفائق الحجم والغرابة ، والتي لم تسدي مثيلها على اي بلد وشعب عبر التأريخ المعاصر ، نبذة سريعة عن انتهازية هذا العميل ( القائد الجديد لعراق الأحتلال والجريمة والنهب ) ، عادل عبد المهدي ، * كان شيوعيا ، * ثم ماويا ثم تروتسكيا ،، * ثم بعثيا وقوميا ،، * ثم متدينا طائفيا ،* ثم عضوا في مليشيات المجلس وبدر الأيرنيتان !؟ والده ، كان احد عملاء النظام الملكي العميل ، لصا محترفا ،، هو بطل لأحد الجرائم الكبرى ، * وهي سرقة بنك زيونة في الكرادة ، حيث نفذها حراسه الخاصون، واللذي لم يسلمهم الى التحقيق كما طلبت بعض جهات الدولة وبالأسماء ، وقد هرب هذا اللص المهمون منهم الى ايران ، لاننسى ،، ان الأموال المسروقة من بنك زيونة ، وجدوها في بناية الجريدة التابعة للمجلس الأعى الأيراني التي يشرف عليها هذا العميل نفسه !؟ الحديث الواسع الأنتشار عنه وعن غيرة من اصحابة العملاء اللصوص العلاقمة ،، ان هذا العميل اللص بات يملك مزارع كبيرة للعنب وصنع النبيذ في فرنسا !؟ اضافة الى امتلاكه للعقارات والأسهم في فرنسا وايران والخليج كربعه اللصوص والعملاء الآخري من جوقة المنطقة الخضراء ، ايها العراقيون هكذا عميل وبهذه المواصفات الخسيسة المشينة لايفيدكم ولايفيد عراقكم الحبيب انهضوا والتحقوا بمقاومتكم الوطنية ،* انها لاغيرها أمل الخلاص والتحرير - هنا نود القول للعملاء والمرتزقة ، من اللذين يدافعون عن ايران و( ثوريتها وعدائها للشيطان الأكبر وحبها لقضية وخدماتها فلسطين وتحرير ارض لبنان ووووو )!؟ وتحديدا منهم بعض المرتزقة من بائسي الشيوعية واليسار والعروبيون !؟ نقول ونؤكد لهم ايضا التالي : اولا ،، ايران من ادخلتها للعراق كمحتلة له ايضا ، وتحميها وتحمي عملائها ومليشياتها هي امريكا ، مشاركة بهذا الصهيونية واسرائيل وبعض دول الغرب الأستعمارية ، ومعا ممن احتلوا العراق واحلوا فيه بشاعات الجرائم والنهب والقتل والحرب الطائفية والعنصرية ، ثانيا ،، امريكا سلمت ايران ومليشاتها الكثير من المفاصل في العراق خلال عمر الحتلال ،* اليوم ايضا وبعد ان خفضت الكثير من وجودها العسكري في العراق ،* بضغط من المقاومة العراقية تحديدا ،* يتضح ايضا ان امريكا تريد ان تسلم بعض الفواصل العراقية المهمة لأيران ايضا ، كشريك وحليف لها في هذه الجريمة الكبرى ، جريمة احتلال العراق ، ثالثا ،، بدعم امريكي صهيوني اسرائيلي ولأغراض تدميرية للعراق وللعراقيون ،* يكون أحد رجال ايران من صفوييها الطائفيون ،* رئيسا لوزارة حكومة الأحتلال، لكي ينفذ تدمير ونهب ومشاريعهما التي لم تنفذ في العراق ، رابعا ،، يتضح ان كل هذا ( الخلاف ) المفبركة ، الأمريكية الصهيونية والأيرانية ،* سببه الأستحواذ اكثر واكثر لكلا منهما على مغانم توزيع كعكة العراق كما تسمى ، وبالتالي كعكة الخليج العربي ثم كعكة الأمة العربية ، لاتنسوا ،، انها مصالح واطماع ايرانية تأريخية ، كل هذا وغيره قد بات يرى في العين الضعيفة التي لم تتغطى بالنظارة الطبية ، وليس بالمجهر او الميكروسكوب كما يقال ، ايران شريكة حليفة تاريخية ايضا ، لأمريكا وللصهيونية العالمية واسرائيل وبريطانيا ولازالت ، في النهب والهيمنة على امة العرب وكرهها وتحديدا منهما العراق العربي ،* اذن تذكروا قول نائب الرئيس الأيراني ابطحي :- (( لولانا لما تم احتلال افغانستان والعراق ))!؟ ايضا بات معروفا جدا ، * ان ايران ايها الشيوعيون واليساريون المفلسون ، المدعون بمعاداة الأحتلال والوطنية والمقاومة !؟ واللذين بات احد واجباتهم الأرتزاقية اليوم ، وكما يرى ابناء العراق والأمة العربية ،* هي مهمة الدفاع من قبل هؤلاء المفلسون عن ايران وتبرير وتغطية جرائمها وتحالفها الشريرمع المحتلون من اعداء الشعوب والأنسانية واعداء العراق والأمة ، * (( ايران اليوم هي المحتلة للعراق العربي ،* هي الأكثر من ارتكبت ابشع جرائم التأريخ قتلا وفتنة وتهجيرا ونهبا وتدميرا للعراق وللعراقيون ولدولتهم وثرواتهم ولازالت بحق العراق والعراقيون ،* ايضا هي اليوم من اكثر والعن واخطر من آذت جدا ولاتزال مجتمعاتنا العربية وفي غالبية بلداننا العربية والأسلامية ،* حينما اججت واشعلت فيهما الخلافات والفتن والقتال المذهبي المتخلف والا انساني ،* هذا المشروع الأستعماري الأمبريالي الصهيوني الأسرائيلي الخطير القديم الجديد ،* من ابدعت ونجحت في تنفيذه هي ايران لاغيرها من هذه القوى المجرمة العدوة للعراق ولأمتة وللأسلام الحقيق عبر هذه القرون والعقود من التأريخ ، كما نود أن ننوه لشئ مهم ، ( حتى مواقف ايران الأخيرة ) !؟ ، للقضايا العربية في فلسطين ولبنان وووو !؟،* ماهما الا اوراق ضغط تضيفها ايران لها لاغير ،* لأجل اخذ الحصة الأكبر والأفيد والأخطر من كعكة العراق تحديدا والخليج والأمة والمنطقة والهيمنة عليهما ، كما قلنا كثيرا أيضا ، سيذهب المالكي وسيأتي عادل ويتبعه علي الأديب الأيراني وجلال ومسعود والجلبي ووووو من الخونة واللصوص والقتلة ومن الطائفيون والعنصريون ،* هذا قرار ومصلحة امريكية صهيونية اسرائيلية ايرانية -- لاننسى ولانتناسى ان ايران شريك كامل في جريمة احتلال العراق ، بل هي الأبشع والأخطر كانت ، ولأن ايران ايضا هي،* عدو تاريخي وطامع تأريخي فينا كعراقيون وعرب ومسلمون ، ايران كما هي الصهيونية العالمية والأمبريالية الأمريكية والأستعمار الغربي القديم للعراق تحديدا ولأمتة العربية عدوة كارهة للعراق وامته العربية ، نؤكد ان شعبنا العراقي وامتنا العربية يريدا دائما ، * حسن العلاقة النزيهة المتكافئة والأخوية ايضا مع شعب ايران الجار المسلم ، نأمل ذلك ولازلنا ، اذا تركت ملالي ايران الغدر والجبن والجريمة والأطماع التي ليس لها حدود في بلادنا الحبيبة ، ووقفت اذا ارادت فعلا وحقا مع العراق وشعبه ووطنييه ومقاوميه لطرد المحتل ، اللذي هو (الشيطان الأكبر والصهاينة وعملائهم ) -- عاش العراق العربي الحبيب عاش شعب العراق العظيم عاشت امتهما العربية المجيدة عاشت مقاومة الشعب العراقي البطلة المقدامة الهزيمة للأحتلال والعار لأعوانه وعلقمييه