الرفيق القائد المجاهد عزت إبراهيم قائد الجهاد والمجاهدين المحترم ونحن نستذكر ذكرى ثورة الرابع عشر من رمضان المجيدة، لا يسعنا إلا أن نتقدم لسيادتكم ولكل يد تدفع شر وفتنة جمع الدجال عدو الله وعباده، أعداء الحياة الأمريكان وكفار بني إسرائيل الصهاينة، ومن والاهم وحالفهم والتقى معهم في المنهج واستفاد من بغيهم وعدوانهم، سائلين من أوجب صيام هذا الشهر وبحق من هدانا لقدسيته أن يثبت مجاهدينا على الصراط المستقيم صراط التصدي للبغي والفجور وينصرنا على القوم الكافرين ، إنه هو العزيز القدير. سعد ابورغيف