أستغرب من فنانين كانوا في فتره من الفترات محسوبين على تنظيمات البعث المجاهد ... ومن منا لايتذكر طه علوان وهو يغني للحزب والثوره بملابسه العسكريه وبندقيته في اغنية عفيه ... وعفيه للفنان القدير رضا الخياط ... والفنانه سناء عبد الرحمن التي كانت منتميه للحزب في فترة الثمانين عندما كانت طالبه في اكاديمة الفنون الجميله ... وبقية الفنانين الذين أنشدوا للحزب ورقصوا وعندنا القصص الكامله لوضعهم ... وسلوكهم ... ولنسأل اهل قنبر علي الكرماء الاصلاء عن فرقتهم الحزبيه التي يحاول هذا المسلسل المشبوه تشويه صورته ... والتي كانت بقيادة اشرف الناس واصلهم ومعروفين بحسن اخلاقهم واخلاق عوائلهم ... حيث يعرف الجميع أن البعث لايقبل في صفوفه الا الصفوه في كل شي ... وناشدني احد سكان قنبر علي بالرد قائل ... وعلى لسانه ... فرقتنا الحزبيه كانت تشكل مجاميع تحرس امن واموال المواطنين ليلا ونهار ... وهي التي تشاركهم دائما في افراحهم واحزانهم ... وهي التي كانت تشرف وتشارك برفاقها في تنظيف محلتهم بشكل مستمر وبحملات عمل شعبي يشترك فيها كل الرفاق والجماهير بدون استثناء ... وهنا اريد التنبيه للحمله الظالمه التي تقودها البغداديه في تشويه صورة البعث والبعثين النظيفه التي يتحسر عليها كل الناس ... واوجه عتب شديد للفنانين الذين يشتركون في هذه الحمله الظالمه المشبوهه..أن يتذكروا انتمائهم للبعث الذي امتد سنوات طويله ووصل قسم منهم مواقع حزبيه رفيعه ... وان لا ينسوا فضل البعث وثورته عليهم ... من اجل حفنة دولارات رخيصه ... وسنتناول هؤلاء بالتفصيل ... حرام عليكم تسودوا وجهوكم وعوائلكم كونوا مع مقاومة البعث الباسله