قاتلوهم يعذبهم الله بايديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشفي صدور قوم مؤمنينصدق الله العظيم بسم الله الرحمن الرحيم يأيها الذين امنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون (200) آل عمران برقية تهنئة للقائد المجاهد المعتز بالله المهيب الركن عزت ابراهيم الدوري لمناسبة حلول شهر الفضيلة والغفران شهر رمضان المبارك من / الرفيق المجاهد قائد جيش الصحابة (رضي الله عنهم) الى/ شيخ المجاهدين المعتز بالله ( عز العرب والمسلمين ) القائد الاعلى للقيادة العليا للجهاد والتحرير والخلاص الوطني والقائد العام للقوات المسلحة الرفيق المناضل الأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي أمين سر القطر رئيس جمهورية العراق المهيب الركن عزة ابراهيم الدوري حفظكم الله ونصركم سيدي القائد المعتز بالله .. احييكم تحية الجهاد والصمود .. يشرفني ويسعدني ان اتقدم لسيادتكم باسمي وباسم مجاهدي جيش الصحابه الابطال بأجمل التهاني وأزكى التبريكات لمناسبة حلول شهر الفضيلة والغفران شهر رمضان المبارك .. ومن خلال سيادتكم ابعث بالتهاني والتبريكات إلى الشعب العراقي العظيم والأمة العربية والامة الإسلامية المجيدة والى رفاق العقيدة والسلاح في جميع فصائل الجهاد والتحرير والخلاص الوطني وباقي الفصائل الوطنية العراقية الباسله متمنين لعراقنا العظيم ولشعبة الصابر الوفي الرفعة والشموخ والوحدة والتوحد بوجه الاعداء.. والحرية والتحرر من الاحتلال الغاشم اللئيم وان يذل اعدائه الخونة العملاء خدم قم وطهران والصهاينة الانجاس وان يكسر شوكتهم ويخزيهم في الدنيا والاخرة انه نعم المولى ونعم النصير. سيدي القائد المنصور بالله ..اعزكم الله وجندكم ان اطلالة شهر الخير والمغفرة شهر رمضان قد جاءت متزامنة مع اطلالة ذكرى يوم النصر العظيم في الثامن من آب عام 1988 يوم الانتصار الكبير على الفرس المجوس ..يوم الانتصار الكبير على الهجمة الخمينية الشرسة التي سعت ولازالت تسعى لتفتيت العراق على أسس طائفية كمقدمة لتفتيت الأمة العربية كلها بمساعدة حليفتيها الاستراتيجي (الأميركي الصهيوني) ليشكلوا حلفا ثلاثيا (الحلف الأميركي الصهيوني الفارسي) ساعيا منذ البداية للانقضاض على انتصار العراق والأمة العربية مبتدا بالعدوان الثلاثيني الغاشم عام 1991 ومن ثم الحصار الجائر على مدى ثلاثة عشر عاماً الى ان تعاون الاعداء سوية جهارا نهارا دون حياء وخجل على شن حربهم وعدوانهم الغاشم اللئيم في العشرين من آذار عام 2003.. ( الا خساؤوا وخاب سعيهم ومايمكرون ..) سيدي القائد المؤمن اشجاع .. نطمان سيادتكم ونطمان ابناء شعبنا العظيم ان فرحهم باحتلال العراق لن يطول وان امانيهم خائبة انشاء الله بصبر وصمود وثبات رجال العراق الاوفياء( جند الرحمن ) .. كما نؤكد لسيادتكم اننا جندكم جند الصحابة الاوفياء باقين على العهد الذي قطعناه على انفسنا بايمان وبثقة عاليه واعتقاد ثابت في النفس .. بان لاخلاص لنا من هؤلاء الكفرة الفاسقين .. سوى الفوز بنيل احدى الحسنيين .. اما النصر عليهم بمواصلة الجهاد والنضال والكفاح .. واما الشهادة في سبيل الله دفاعا عن الدين والوطن .. ختاما نسال الله جل في علاه في هذه الايام المباركة وهذا الشهر العظيم .. ان يبقيكم ذخرا لعراقنا وقيادته المباركة وان يمد في عمركم ويحفظكم من كل سوء ومكروه وان ينصركم وجندكم المجاهدين على الغزاة المحتلين ومن والاهم وساندهم .. وماالنصر الامن عند الله القوي المتين .. Çááå ÇßÈÑ .. Çááå ÇßÈÑ .. ÇáãæÊ ááÛÒÇÉ ÇáÇæÈÇÔ ÇáØÇãÚíä .. æãä æÇáÇåã æäÇÕÑåã ãä ÇÚÏÇÁ Çááå æÇáæØä æÇáÏíä . ÚÇÔÊ ÝáÓØíä ÍÑÉ ÚÑÈíå .. ÚÇÔ ÇáÚÑÇÞ ÇáÚÙíã ÍÑÇ ßÑíãÇ . ÑÍã Çááå ÔåÏÇÆäÇ ÇáÐíä ÓÞØæÇ ÏÝÇÚÇ Úä ÇáæØä ÇáÛÇáí íÊÞÏãåã ÔåíÏ ÇáÍÌ ÇáÇßÈÑ ÇáÞÇÆÏ ÇáÔåíÏ ÕÏÇã ÍÓíä ÑÍãå Çááå ÇáÑÝíÞ ÇáãÌÇåÏ ÞÇÆÏ ÌíÔ ÇáÕÍÇÈÉ (ÑÖí Çááå Úäåã ) Çááå ÇßÈÑ .. Çááå ÇßÈÑ .. Çááå ÇßÈÑ äÓÇá Çááå ÇáËÈÇÊ ÍÊì ÇáããÇÊ æÇáÕáÇÉ æÇáÓáÇã Úáì ÓíÏäÇ ÎÇÊã ÇáÃäÈíÇÁ æÇáãÑÓáíä æÚáì Âáå æÃÕÍÇÈå ÇáÛÑ ÇáãíÇãíä ÚÇÔÊ ÇáãÞÇæãÉ ÇáÚÑÇÞíÉ ÇáæØäíÉ ÇáÈÇÓáÉ ÚÇÔÊ ÇáÞíÇÏÉ ÇáÚáíÇ ááÌåÇÏ æÇáÊÍÑíÑ ÇáãÌÏ æÇáÎáæÏ áÔåÏÇÆäÇ ÇáÃÈÑÇÑ ãßÊÈ ÅÚáÇã - ÌíÔ ÇáÕÍÇÈÉ (ÑÖ) ÇáÇÑÈÚÇÁ٠١ رمضان ١٤٣١ هـ الموافق ١١ / ÊãæÒ/ ٢٠١٠ã