اعترفت مصادر في الحكومة الحالية بوجود ستة آلاف عسكري إيراني يساندون ميليشيات مايعرف بالحشد الشعبي موزعون في بغداد وديالى والفلوجة وسامراء وبيجي وتكريت. إذ أكدت المصادر بتصريح لمصدر صحفي أن بعض الجهات في حكومة العبادي أخطأت عندما راهنت في السابق على دور العسكريين الإيرانيين في تكريت وهي اليوم تخطئ مرة ثانية لأنها تراهن على الدعم الإيراني لمعركة الهجوم مدينة الفلوجة وبالتالي سيناريو وتجربة تكريت ستتكرر في الفلوجة لأن كل خطط الإيرانيين لا تستطيع حسم معركة عسكرية بحجم معركة الفلوجة التي يتواجد فيها آلاف المسلحين المتدربين على القتال الشرس.
الاثنين ٢٦ ÑãÖÜÜÇä ١٤٣٦ هـ - الموافق ١٣ / ÊãÜÜæÒ / ٢٠١٥ م