أصبحت ظاهرة الحرائق في العراق مسألة ملفتة للنظر سواء تلك التي تنشب في مؤسسات الحكومة الحالية أو مدن العراق الأخرى. وما يدعوا للعجب هو صمت الأجهزة الأمنية والجهات المختصة بالشأن حول هذه الظاهرة التي صارت تنتشر بغزارة فيما بعد عام 2003. نشر موقع إخباري اليوم الأحد :" ان"مفارز الدفاع المدني تمكنت خلال الأسبوع الماضي من إخماد 11 حريقا من بينها حريق في فندق بحي الأمير وبقية الحرائق نشبت في أماكن متفرقة في الكوفة ومدينة النجف القديمة والإحياء الشمالية والجنوبية". ملقيا بالأسباب على حد قول المصدر :"الحرائق كانت إما بالتماس كهربائي أو إهمال".
الاحد ٥ Ðæ ÇáÍÌÜÜÉ ١٤٣٣ هـ - الموافق ٢١ / ÊÔÑíä ÇáÇæá / ٢٠١٢ م