ضرورة أن يعرف ويفهم العالم عن ما قيل وكتب عن العراق والعراقيون ومعرفة تاريخهم وتميزهم |
|||||||
شبكة المنصور | |||||||
صباح ديبس | |||||||
ليطلع وليعرف ويدرك العالم أجمع على ما نطق به وما كتبه وقيمه وعبر عن وجهة نظره ، البعض من كبار قادة ومفكروا وسياسيوا ومثقفوا العالم * عن ماهو العراق وماهم العراقيون وتأريخهم واصالتهم وتميزهم وحقيقتهم ودورهم في التأريخ ؟
* هنا ارفق للقارئ الكريم العراقي والعربي المرفق ادناه لكي يقرء ويطلع عليه ، ويعرف عن ما قاله وما نطق به وما عبر عنه هؤلاء القادة الكبار بحق بلد وشعب اكدوا جميعم ، كل بطريقته وتعبيره عن عظمة هذا العراق وهؤلاء العراقيون ، لاننسى ان بعضهم من كان له يد ولايزال بأذى العراق والعراقيون ، نرى ضرورة الأطلاع على المرفق ادناه ، لكي نكن معا في صورة معرفة وفهم العراق والعراقيون ،
ما قاله وما أعتقد به كبار القادة التأريخيون والمفكرون والسياسيون والمثقفون في هذا العالم وفي الوطن العربي والأسلامي عن عظمة العراق وتأريخة المجيد وعن عظمة وبطولة واصالة وقيم شعبه العظيم ، وما تميزا بهما من خصائل وفضائل ومواصفات عظيمة ، قل مثيلها لدى الشعوب والبلدان الأخرى ، كلام واراء وتقييمات نالت احترام العالم اجمع عبر التأريخ، بما فيهم العدوا قبل الصديق ،
انها علامة تأكيد كبيرة وهامة اخرى تضاف ايضا لفهم عظمة هذا العراق وشعبه ، حيث هذا الكلام الصادر من هؤلاء القادة ، يؤكد ويعبر أيضا على ان * (( العراق وشعبه لايستحقان من هذا العالم تلك الجحود والغدر والحقد وهذه الجرائم البشعة والكبيرة والخطيرة ، وهذا الغزو والأحتلال الهمجي ، وما عملوه بهما الغزاة المحتلون ومن والاهم ومن حالفهم وشاركهم جريمة العصر الكبرى التي ارتكبت بحق العراق والعراقيون ، وايضا جرائم وبشاعات عملائهما وادواتهما وعلقمييهما المجرمون اللذي بات يطلق عليهما " حكاما وقادة وبرلمانيون "!؟ ، ما عاناة العراق والعراقيون ولايزالوا ، لقد كانت جرائم كبرى غاية في الهمجية والبشاعة والحجم والشمولية ،،
ان احاديث وتقييم هؤلاء القادة والمفكرون لهذا الشعب ولهذا العراق العظيمان ، يؤكد ايضا * (( ان هذا الأحتلال وعلقمييه وادواته وعبيده مهزومون زائلون لامحالة )) ، عندما يحتل هكذا بلد ويغتصب هكذا شعب، قيل الكثير عنهما عبر التأريخ ، * ما قاله تحديدا القائد الثوري الأنسان فيدل كاستروا *(( الأمريكان حمقى لأنهم احتلوا بلدا شعبه لايكل ولا يمل)) ،،
ثالثهما يؤكد كل هؤلاء القادة الكبار ، على عظمة هذا العراق وشعبه ودورهما في بناء الصرح الأنساني عبر حضارة تقارب ال 10000 عام ، اهدوا فيها البشرية كثيرا من العلوم والثقافة والمعرفة ، العراق يعد عبر التأريخ ، بلد الحضارات ومهد الرسل والأنبياء وارض المقدسات والفراتين والخيرات ،،
هنا نشير كتعليق فقط ، لبعض مما قيل من لدن قادة عظام ومفكرون كبار محترمون ، عن العراق العظيم وعن العراقيون الكرام ،،
نريد هذه المرة أن نكتب بكلمات قليلة جدا ، فهؤلاء القادة التأريخيون واساتذتنا المفكرون الكبار المحترمون ، لم ولن يبقوا او يتركوا قولا جميلا لمواطن عراقي بسيط مثلي يريد ان يقول شيئا عن بلده وشعبه وعظمتهما وعن محنتهما ومآسيهما وعن جريمة احتلالهما ، وغدر وأذى الآخرون الكثر من المجرمون والخونة والغادرون في هذا العالم ، ومنهم اسفا ( اخوة يوسف )!؟، بعد احتلالهما واغتصابهما وما انتجوه لهما من مصائب وكوارث ومآسي وحشية، فاقت العقل والخيال والتصور والتوقعات ايضا !؟،
كل هذا حصل لهذا العراق ولهؤلاء العراقيون ، لا لذنب اقترفوه ابدا ، ولكن ( جريمة العراقيون وقائدهم ) ليس اكثر من ان العراق والعراقيون وقائدهم ، ارادوا امتلاك خيراتهم وقرارهم وأرادتهم ، كما ارادوا ان يبنوا ويعمروا وطنهم ودولتهم ، وأن يوحدوا امتهم ويساعدوا ويشاركوا اشقائهم شعب فلسطين العربي ومقاومتهم الوطنية لتحرير فلسطيننا العربية الحبيبة ، كما اردوا أن يسهموا في جعل العالم اكثر جمالا وامنا ورخاء وعدالة ،
كلمات قالوها عظام التأريخ ، لم يتركوا لمواطن عراقي بسيط مثلي ، من أن يقول قولا جميلا عن بلده وأهله ، حيث يرى ان الكتابة عن وطنه وشعبه ، هو احد اقل واجباته وغيره من احرار وغيارى العراقيين الكثر حمدا لله ،
والله لقد سدوا وكفوا هؤلاء القادة والشخوص الكرام ، شكرا وتقديرا واحتراما لهم من العراق والعراقيون ، من قلب وضمير كل عراقي احب بلده وأهله وأجدادة العراقيو وتغنى بتأريخه وقيم واصاله شعبه ، والله لقد نطقتم بالحق والحقيقة ، بالرغم من ان لنا موقف او عتاب مع بعضكم ، حيث كان هذا البعض ولايوال يؤذي العراق والعراقيون !؟ ، لكننا كعراقيون نود القول لكم ، اننا شعب مسامح يتطلع للمستقبل ،
الرحمة والمجد والعزة لكم ايها القادة ،
عاش العراق العظيم عاش الشعب العراقي العظيم الحرية والمجد والأنتصار لهما ولمقاومتهما الشجاعة الرحمة والمجد والخلود لشهدائهما ، الرحمة والمجد والخلود للرئيس المقاوم الشهيد الرمز صدام حسين ليسقط الغزاة المحتلون المجرمون العار لعلاقمتهم وأدواتهم الأجرامية
هكذا وطن وهكذا شعب عظيمان ، لا ولم ولن يخلقى لكي يبقيا محتلان مغتصبان مهانان ممزقان مدمران ، في النتيجة رغم كل ما وقع لهما ، قدر الشعوب ، هو ان تنتصر لامحالة ، والشعب المغتصب والمحتلة والمهانة ارضه هو الشعب العراقي العظيم ، لابد وقريبا ان يتحرر ويهزم غزاته ومحتليه وعملائهم المجرمون ، النصر آت وقريب لامحال ،،
فليعلم الغزاة وليقرئوا التأريخ ، قبل كل شئ وليطلعوا على ما قاله قادة التأريخ العظام عن العراقيون وعن عراقهم العظيم –
ملاحظة نكرر القول ،، ان العراقيون يعرفون بعض من هؤلاء القادة وغيرهم، من آذى العراق والعراقيون منهم تحديدا ، وبعضهم لايزال مع الأسف ، لكننا نؤكد اننا شعب ذو تاريخ وحضارة ، شعب مسالم مسامح احترمنا حتى من آذانا لأنهم اخيرا مع الأسف لقد نطقوا وقالوا الحقيقة عنا وعن بلدنا، وهذا شئ نقدره وسنبقى ، وهاهم قد نطقوها فعلا وحقيقة وصدقا * (( من هو العراق ومن هم العراقيون العظيمان )) ، اذن ليفهم حقيقة العراق والعراقيون، كل جبابرة الأرض ومجرميها وفسادها وجبنائها وغداريها ، وليفهم بلده كل خوان عميل علقمي ،،
اخيرا ما نود القول والتذكير به ، لكل مجرم وجبان وغادر وكاره للعراق وللعراقيون ، وتحديدا للصهاينة والفرس الصفويون وعهرة آل صباح وغيرهم ، كفى انحطاطا وجرائما وغدرا وخسة وأذى ، كفى ،،
لنا دليل آخر عن عظمة العراقيون ،، لابد ان يتذكر كل العالم ( وقفة قائد العراق والعراقيون والرمز الكبير لهم ولأمتهم الشهيد الخالد صدام حسين وشموخه وبطولته النادرتين، عندما ارادوا الجبناء المجرمون ان يودع الحياة بهذه الهمجية والجبن ،،* ولكن عظمة هذا العراقي العظيم انه ودع الحياة بهذه الوقفة الفريدة والبطولة المميزة والشجاعة الفائقة ) --
ايها القارئ العزيز ، ايها المواطنون في كل هذا العالم ، اقرئوا المرفق أدناه ، عن ما قاله عن العراق والعراقيون وابناء جيشهم ، قادة وعظام العالم ومفكريه وسياسيه :- |
|||||||
|
|||||||
|
|||||||
للإطلاع على مقالات الكاتب إضغط هنــا | |||||||
|
|||||||