خبر عاجل وتعليق

اليوم اعلن عن اغتيال عضوا آخر في قائمة العراقية ، ايضا في مدينة الموصل يدعى

فراس الجبوري ،،

 وقد سبق وان اغتيل في نفس المدينة ومن ضمن القائمة العراقية ايضا قبل اسابيع قليلة عضوا آخرا لهذه القائمة ،،

تعليقنا وملاحظاتنا ،،

الأغتيالات هذه ،،

انها احد طرق واساليب تصفياتهم لبعضهم من اجل السلطة والمال ، وحتى من ضمن الحزب الواحد او الكتلة الواحدة ،* هؤلاء جميعهم ناقصون شرفا وجاها ومالال وسلطة واعتبارا واحتراما ،،

جائوا وهم قائلون لم ولن نعطيها ( اي السلطة ) ،* اذن اي ديمقراطية يتلكمون عنها هؤلاء المجرمون الرعاع واي قانون واي دستور !؟ ، او حتى عندما يتكلم بهذا الخصوص سادتهم المجرمون الغزاة ،، هذا اولا ،،

ثانيا ،، هم اتهموا القاعد بأغتيال العكيدي امس ،

واليوم ايضا سيتهموا القاعدة ايضا اوالبعث كالعادة ،،

قد تكون القاعدة ،، ولكن اي قاعدة ؟؟؟

مع اننا نميل الى انهم لاغيرهم هم القتلة الحقيقيون ، انها نفس مليشيات هذا الحكومة الصنيعة ، وهذه الأحزاب العميلة وهذه المحاصصة للعملية السياسية المجرمة ،،

القاعدة ،، لقد تجزأت وتشرذمت في العراق تحديدا ،

وقسم كبير منها أصبح في حظن الأيرانيون تحديدا وفي حظن الآخرون ومنهم امريكا ايضا ،** فهم ايايا صنيعة الس آي ايه الأمريكية ، وهاهم يدربون اعضائها في ايران وتمدهم بمتطلبات دعمهم وقوتهم المتعدد الأشكال ،

وهاهي ايران باتت تستغل هذه القاعدة جيدا لمآربها واهدافها الأجرامة ، كما استغلت حزب الله وحماس اليوم وغيرهما ، لمخططاتها الأجرامية التي اهمهما تمزيق وحدة مجتمعاتنا العربية والعراق تحديدا وهذا ما احدثوه عبر هذه السنوات ،،

ايران تريد ان تبتلع العراق تحديدا ومن ثم تضعف وتجزء الأمة العربية والأسلام الحقيقي وتسئ له ، معتمدة على نهج وفكر الطوائف الجاهل ،،

وابعاد من يسمون بالسنة والحقيقة ابعاد وطنيوا العراق وعروبييهم وشرفائهم وبعثييهم ،* لذلك ايران وقاعدتها هما ايضا من ينفذ هذه الجرائم وغيرها ، لكي تبقى مليشيات ايران وعصابات اكراد وتل ابيب من يحكمون ويبتلعون العراق وينهوه ،،

اذن هذه الأغتيالات بين هذه العصابات العميلة ،* هدفها السطة ونهب ما تبقى من العراق وبالتالي تحقيق اهداف ايران والصهيونية تحديدا ،،

قبل ساعات كتبنا موضوعا بهذا الصدد وسينشر انشالله ،،

اي ان السلطة ومنافعها لكل هؤلاء العملاء بخويطهم كما يقال ، هم

(( طلابها ومن يريدها وقرروا ان لايعطوها وقد قالوا ذلك )) ،،

ولكن ،، ستستمر هذه التصفيات والأغتيالات في العراق فيما بينهم جميعا ، ومن يؤجلها اومن يقللها والحد منها او عدم فلتانها ، خلال هذه السنوات من عمر الأحتلال وقبله ايضا ،* اسيادهم الغزاة المحتلون لتنفيذ ما تبقى من اهدافهم في العراق على يد هؤلاء العملاء ،، ولكن ترقبوا تصفياتهم لبعضهم حينما يرحل الأمريكان وحينما يبدء تيرحل العراقيون ومقاومتهم لسادتهم الغزاة وتحديدا الأيرانيون ،،

نكرر ونؤكد ان الوحدة والمقاومة

هما وحدهما من يغيرا الحال جيدا في العراق ويؤديا للتحرير التام لاغيرهما طريقا وحلا –