اخوتي الاعزاء
من منا لايتذكر
يوم 9 نيسان الاسود عام
2003 الذي دخلت قوات الغزوالعالميه
ارضنا الطاهره ... امريكا وحلفائها خاسئين انشاء الله ...
من منا لايتذكر كيف حفنه من الماجورين وقفوا مع الغزاة وهم يشاركون
غزاة بلدهم هدم ثمثال البطل التاريخي الشهيد صدام حسين الذي بقى الى
طوال العمرشامخا وشاخصا في قلوب العراقيين ...
وهنااوجه السؤال الى كل العراقيين
ماذا نسمي الذي يساندالغزاة ويدلهم على طرق ومسالك بلده ...
الجواب وبدون تردد ... عميل وخائب ... لانه هو مثل الذي يُدخل الغرباء
على زوجته ... وهي في فراشه ...
وهنا السؤال هذه المره للعملاء الخونه ...
هل العراق ... هو ملك لااحد اقصد شخص بعينه او طائفه او حزب ... تاتي
وتغادر شخوص ولكن العراق يبقى لااهله جميع ... ويبقى الذكر الطيب الحسن
والانجازات المتالقه للشخوص ... فماذا نذكرلكم انت الذين بعتم الوطن من
اجل حفنه من الدولاران الرخيصه ... نتذكرلكم خستكم وخيانتكم التي
لاتغتفر ...
فليكن يا اخوتي العراقيين هذا اليوم نقطة انطلاق لتحرير بلدنا الغالي
الحبيب ونعيدلبغداد التي دنسها الغرباء بهجتها والقه ... ونرجم الخونه
الجواسيس وكل من صافح الغازي المحتل ... ونترحم على المقاومين الابطال
وفي المقدمه منهم الشهداءالابرارالذين ضحوا بدمائهم الزكية الطاهره وفي
المقدمه قيادتنا الشهيده ... الشهيد الخالدصدام حسين وطه ياسين رمضان
وعواد البندر ... وبرزان وعدي وقصي ومصطفى ومحمدحمزة الزبيدي ونايف
شنداخ وعادل الدوري وسعدون حمادي ... وغيرهم من الشهداء
يحيا العراق ... يحيا
البعث
|