|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||
أمـة عـربيـة واحـدة ذات رسـالـة خـالـدة |
||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||
المنـصــور
نشرة جهادية
سياسية ثقافية تصدرها شعبة الإعلام والتعبئة
|
||||||||||||||||||||||||||||||
شبكة المنصور | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||
بطاقة حب
إلى قائد الجهاد والمجاهدين إلى صانع تاريخ العراق الجديد ومجده الزاهر المزدهر المتألق إلى القائد الأعلى لجبهة الجهاد والتحرير والخلاص الوطني عزة إبراهيم الدوري الأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي أمين سر قطر العراق القائد العام للقوات المسلحة رئيس جمهورية العراق رئيس مجلس قيادة الثورة نتقدم بأخلص التهاني والتبريكات لشخصكم الكريم بحلول العام الجديد عام الحسم والنصر والتحرير والذكرى التاسعة والثمانون لتأسيس الجيش العراقي الباسل المدافع عن العراق وشعب العراق والأمة العربية حتى النصر المؤزر على الأعداء المحتلين وطرد الاحتلال الأمريكي الإسرائيلي الإيراني الصفوي وعملائهم المأجورين .
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||
الشمعة الأولى
بكل فخر واعتزاز يحتفل جيش بلال الحبشي الجهادي بإطفاء الشمعة الأولى لمرور عام على إصدار جريدة الجيش الداخلية المنصور التي تصدرها شعبة الإعلام والتعبئة وهي نتاج أفكار المجاهدين الأبطال من جيش بلال الحبشي الذين يقاتلون العدو المحتل ليس بالبندقية فقط وإنما بالقلم لبرهنوا للعالم اجمع ولشعب العراق والأمة العربية أنهم مجاهدون بالقلم والبندقية تأكيدا لقول قائد الجهاد شيخ المجاهدين عزة إبراهيم الدوري للقلم والبندقية فوهة واحدة
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||
عام ٢٠١٠ ... عام الحسم النهائي
هيئة التحرير
كل المؤشرات تدل على أن نهاية الاحتلال باتت قريبة على يد العراقيين بفعل المقاومة العراقية الباسلة فلو تصفحنا ما جرى بالعراق منذ اليوم الأول للاحتلال وحتى اليوم , لاحظنا أنه عندما دخلت أمريكا العراق كانت تصرح بأنها ستبقى في العراق إلى مالا نهاية وبعد أن تكبدت الخسائر الفادحة وبعد الدمار الذي لحق بالياتها العسكرية وعدد القتلى والجرحى من ضباطها وجنودها ومرتزقتها بدأت تتراجع عن تصريحاتها ووضعت أجندة لانسحابها , ولما ضرب بوش بالحذاء على يد عراقي وأمام العالم كله بدلا أن يودع بالورود والقبلات أقدم بديله بسحب قواته من المدن العراقية .
لم يكن الانسحاب عفويا بل كان بفعل الضربات الموجعة للمقاومة العراقية الباسلة والتي كبدت أمريكا الخسائر الكثيرة بالأرواح والمعدات ووقعت اقتصادها إلى الهاوية هكذا أجبرت المقاومة العراقية الرئيس الأمريكي الجديد اوباما على اتخاذ قرار سحب القطاعات من المدن بحجة أن القوات العراقية باتت تستسلم , وقد أظهرت الأيام بعكس هذا الادعاء فالتفجيرات القاتلة بمقر دار الحكومة والمنطقة الخضراء تثبت عكس ذلك وحققت هذه القوات التي ولاءها للوطن والشعب وأنجزت مهمات وطنية تعود بالنفع للوطن والأمة والشعب . أما أمريكا التي وعدت بانسحاب عام 2010 نتيجة للخسائر الفادحة ولا زالت كثيرة وضربات المقاومة لازالت موجعة وشديدة , ذلك بفضل قوة المقاومة والتي تمثلت بوحدة الفصائل الجهادية أولا والقيادة العليا للجهاد والتحرير ثم في جبهة الجهاد والتحرير والخلاص الوطني والتي ضمت أكثر من خمسين فصيل مجاهد في كل الساحة العراقية وستلتحق في ركب وحدة الجهاد فصائل جهادية أكثر من ثلاثون فصيل أخر من أبناء الشعب العراقي هؤلاء أبناء العراق بل هم الجيش العراقي الباسل الذي قاتل العدو في كل مكان حتى فر هاربا .
وان قوة الفصائل الموحدة المتطوعة تحت راية جبهة الجهاد والتحرير والخلاص الوطني ومعهم كل الفصائل الجهادية الأخرى الوطنية والقومية والإسلامية والتي لا تقل شي عن فصائل جبهة الجهاد والتحرير والخلاص الوطني من أبناء الشعب العراقي قد زاد قوة من إيمانهم في التحرير والنصر .والذي يعز عمل هؤلاء قيادة الجهاد والشجاعة الباسلة وقائدهم صانع مجد العراق وتاريخه الحضاري والإنساني المشع شيخ المجاهدين القائد الأعلى للجهاد والتحرير والخلاص الوطني المهيب الركن عزة إبراهيم الدوري القائد العام للقوات المسحة الرئيس الشرعي للعراق المتحرر .
ذلك كان الدافع لشعب العراقي وفصائله ومناضليه للقتال والتوحد من اجل النصر النهائي . ومن خلال كل هذا سينتصر العراق وسيكون العام الجديد عام الحسم النهائي إنشاء لله ليس لأمريكا فحسب بل على المحتلين أمريكا وبريطانيا وإسرائيل وإيران الصفوية وكل العملاء والجواسيس والمرتدين . |
||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||
الفعاليات الجهادية لجيش بلال الحبشي للفترة من ١ - ٣١ / كانون الثاني / ٢٠١٠ |
||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||
القائد الميداني |
||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||
ماذا بعد احتلال نفط الفكه العراقية
أن غياب السلطة القوية الوطنية وغياب الجيش العراقي البطل الذي لقن إيران دروسا لن تنساها ومرغ أنوفهم بالوحل والعار هؤلاء الأبطال الذين داسوا رؤوس قادة إيران بالحذاء في معارك الشلامجة والفاو والفكه وجعلوهم كالجرذان يهربون ويولون الأدبار هؤلاء الأبطال اليوم قد غيبوا فلم يبقى أمام إيران من يردعها فنراها تصول وتجول وتحتل وتسرق وتنهب وتزرع الموت والدمار في البصرة وشط العرب والفكه وحقول مجنون , لكن خسئت إيران وخسئ من يساندها , فهناك في العراق من يتمكن أن يجرعها السم الزعاف وستموت به كما مات الخميني الملعون المقبور وستضرب بالحذاء على رأسها ورأس أسيادها هذا الحذاء الذي تتصور انه سيبقى إلى الأبد معها يخولها أن تعمل ما تشاء فالعراق وشعبه وجيشه والمقاومة العراقية الباسلة وقائد العراق شيخ المجاهدين لهم بالمرصاد وستضرب بحذاء اكبر من كل الأحذية كما ضرب بوش بحذاء منتظر الزيدي وستندم على فعلها وستتحمل وزر كل ما فعلته بالعراق وتفعله ألان وسينتصر العراق وسيتطهر من رجسها ورجس الاحتلال ومن ساندها وساند الاحتلال . |
||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||
بوركت سواعدكم وأقلامكم ... أيها المناضلون البعثيون
علي بلال
يوما بعد أخر يتضح للقاصي والداني العمل النضالي , الثقافي والجهادي الذي يقوم به البعثيون الأبطال على امتداد الساحة العراقية بمقارعة الاحتلال الأمريكي البغيض وأعوانه الجبناء , حكومة المنطقة الغبراء , والأحزاب الكارتونية العميلة التي جاءت معه على ظهر دباباته , والتي يقترن وجودها بوجود جيش الاحتلال في العراق .
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||
بمناسبة الذكرى التاسعة والثمانون لتأسيس الجيش العراقي صاحب المآثر والبطولات المتميزة
المجاهد أبو أيوب
يستحق الجيش العراقي الباسل إن نقف له بإجلال وإكبار عند ذكرى تأسيسه في يوم 6 كانون الثاني 1921 , واليوم تمر علينا الذكرى التاسعة والثمانون لتأسيس هذا الجيش العربي الأصيل صاحب المآثر والبطولات الوطنية والقومية النادرة والمتميزة والتي قدم خلالها الشهداء والتضحيات الجسام من اجل العراق والأمة العربية إضافة إلى مواقفه الإنسانية في حماية العراق والدفاع عن شعبه ومساندته في الأزمات والفيضانات والكوارث . هذا الجيش الذي أراد له الاستعمار أن يكون أداة قمع بيد السلطة آنذاك فكان العكس فهو البؤرة الثورية للشعب العراقي والأمة العربية المدافع عن حقوقها ومصالحها والمنقذ لها من الاستعمار والاحتلال , نعم إن مآثر هذا الجيش البطل الوطنية والقومية كبيرة وعظيمة لو أردنا أن نعددها ونذكرها ونعطيها حقها لأخذت منا حيز كبير , لقد خرج هذا الجيش قادة وأمراء وضباط صف ليس لهم مثيل في كل جيوش العالم ودخل حروبا وطنية وقومية خرج منها منتصرا رغم قساوة تلك الحروب , ودافع عن العراق وشعبه كما دافع عن الأمة العربية في بوابتها الشرقية ضد الهجمة الصفراء القادمة من إيران إضافة إلى مواقفه البطولية في حروب العرب مع إسرائيل على الجبهة المصرية أو السورية أو الأردنية ولا ننسى أبدا اليوم الذي زحف فيه هذا الجيش العظيم بكل إمكانيته البشرية والأسلحة والعدد لينقذ دمشق من السقوط بيد إسرائيل فكبد الإسرائيليين خسائر فادحة ودمر دباباتهم وطائراتهم واجبرها على الانسحاب إلى الخلف , وباتت دمشق أمنة بفضل الله وشجاعة جيش العراق قادة وأمرين وضباط ومراتب وشهداء والجيش في سوريا يشهدون على ذلك ومعهم شرفاء الشعب السوري .
إن التضحيات الجسام التي قدمها جيش العراق منذ تأسيسه في ثورة مايس 1941 وحرب فلسطين وحرب 1948 في جنين وكفر قاسم وغيرها وانتفاضات الأعوام 1952 و1955 و1956 و1957 وثورة 14 تموز 1958 التي حررت العراق من التبعية البريطانية وأنقذته من الحكم الملكي , ثم مقاومة الانحراف القاسمي وثورة 8 شباط 1963 وما تبعها من مواقفه في مقاومة الردة وحتى ثورة 17 -30تموز 1968 ثم حرب العرب عام 1973 وقمع التمرد في عام 1974 والتضحيات الجسام في قادسية صدام المجيدة دفاعا عن العراق والأمة العربية وخاصة دول الخليج ضد الهجمة الفارسية العنصرية المجوسية وحماية بوابة الأمة الشرقية ثم معركة 1991 معركة أم المعارك إلى أن جاء الاحتلال وما قدمه الجيش من بطولات وانجازات رائعة في معركة التحرير الخالدة منذ الاحتلال إلى يومنا هذا اكبر دليل على أصالة هذا الجيش وانتمائه الحقيقي للشعب والأمة وإيمانه العميق والأصيل بالمبادئ السامية مبادئ الأمة العربية المجيدة ورسالتها الإنسانية الرسالة السماوية الخالدة , ان مآثر جيشنا البطل وبطولاته لا تعد ولا تحصى وليعلم الاحتلال أن الذي ركع إيران الصفوية وجعله تتجرع السم الزعاف قادر على أن يركع أمريكا وغيرها وسينتصر العراق وسيتحرر بفضل هذا الجيش الذي يقاتل ألان بفصائل جهادية موحدة في جبهة الجهاد والتحرير والخلاص الوطني وبقية فصائل المقاومة الوطنية والقومية والإسلامية بقيادة شيخ المجاهدين القائد الأعلى للجهاد والتحرير والخلاص الوطني . |
||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||
رؤية قبل الانتخابات
جبار عبد الربو
يتابع الرأي العام بشكل عام والعراقيون بشكل خاص ما يدور من سجلات وتحالفات وصراعات بين الكتل السياسية داخل العملية السياسية وخارجها , تدعم هذه الكتل بكل صنوفها جهات خارجية وإقليمية ودولية لها مصالح مباشرة في مستقبل الحكومة المقبلة وكل جهة لها أجندة خاصة بها وفي مقدمة هذه الجهات وأخطرها إيران التي تدير الحكومة وفصائلها من غرف مغلقة يشرف عليها السفير الإيراني في العراق وعلي لارجاني رئيس برلمان إيران من الخارج , والسفير الأمريكي كرستوفرميل الذي حضر جلسات مجلس النواب والتي تناقش فيها قانون الانتخابات المقبل وهاتان الجهتان ( إيران _ أمريكا ) هما من عقدا وصول أعضاء البرلمان والكتل السياسية وتدخلاتهما المباشرة في إيصال البرلمان بجميع كتله السياسية إلى ( التوافق ) يخرج قانون الانتخابات من قبة البرلمان إلى حيز التطبيق وإجراء الانتخابات في موعدها المعلن في 17 آذار 2010 , ومما زاد الطين بله دخول مسعود برزاني على خط التعقيد عندما هدد بعدم دخول كردستان العراق في الانتخابات إذا لم تزداد مقاعد الكرد في البرلمان ( وليكن ما يكون ) .
ناهيك عن زيادة لاريجاني إلى العراق لدمج الائتلاف الموحد مع ائتلاف دولة القانون لضمان إيصال حكومة عراقية قادمة ولائها كله لإيران , وبعد فشل الزيارة مارس الضغوط والتصعيد بتأزم الموقف داخل قبة البرلمان , وبعد خروج القانون الكسيح إلى الرئاسات الثلاث تصدى له طارق الهاشمي نائب الرئيس وأعاده ( بغيتو ) إلى البرلمان , الأمر الذي جعل من إجراء الانتخابات في موعدها مستحيلا , وخرجت على أثرها مظاهرات استنكار وإدانة من جماهير محافظات العراق تهدد كلها بمقاطعة الانتخابات إذا ( مرر القانون ) بصيغته الحالية وهي استقطاع عدد من مقاعد المحافظات نينوى وكركوك وصلاح الدين والانبار وإعطائها إلى محافظات شمال العراق .
فيما أصر الهاشمي وهدد بنقض ثان للقانون ( وانه لن يخذل مرة أخرى ) حسب قوله كما خذل في تمرير دستور المسخ , وهكذا وقع البرلمان والحكومة في حيص بيص , اجتماعات الكتل , لقاءات جانبية الشخصيات وتدخلات وضغوطات إيرانية وأمريكية وتهديدات أحزاب طائفية وكتل متنفذة في الحكومة , حتى وصل التهديد إلى رئاسة الوزراء والتي صرحت على السنة رئيس الوزراء ومستشاريه وقادة حزبه إلى أن النقض الثاني ( يهدد العميلة السياسية برمتها ويعيدها إلى المربع الأول ) , إذن الحكومة في ( ورطة ) والأحزاب والكتل الحاكمة في ورطة والبرلمان في ورطة والرئاسة في ورطة , والسفير الأمريكي في ورطة , فأين الحل ؟ وماذا يحصل لو نفذ الهاشمي تهديد ونقض القانون مرة أخرى ماهو موقف هؤلاء جميعا من النقض , ثم أليس من حقنا أن نسال ولماذا هذا الإصرار على تغيير عدد المقاعد وسرقتها إلى محافظات لا تستحقها في حين يصرح هؤلاء ليل نهار بضرورة الحل التوافقي وهم يمارسون دكتاتورية بحق الكتل الصغيرة , ويعلنون ( ليكن ما يكون ) أليس هذا من نوع الإرهاب والوعيد والتهديد بوجه الشعب العراقي واستقواء بقوة وسطوة المحتل الأمريكي , لكن رويدا فإذا عرف السبب بطل العجب , فالاصطفافات الوطنية للكتل أصبحت تشكل خطرا حقيقيا على الكتل الطائفية والأحزاب العنصرية التي تقود العملية السياسية منذ أكثر من ستة أعوام في عمر الاحتلال الأمريكي للعراق , فظهور الحركة الوطنية العراقية كقوة شعبية ووطنية تمثل صوت الشعب العراقي آو الأكثرية الساحقة منه , هو ماجعل المرتجفون من هذا التكتل الوطني يعرقلون قانون الانتخابات ويمددون من عمر الحكومة والبرلمان لأنهم يدركون أن حصيلتهم في الانتخابات القادمة لن تصل إلى ما يبتغون له ويحلمون به وانه الفشل الأكيد ينتظرهم جميعا , رغم التزوير المنتظر والمتوقع والضغط النفسي والتهديدات والاعتقالات والاغتيالات والرشى واستخدام المال الحكومي في الدعاية واستخدام الفضائيات الحكومية والشخصية والحزبية والصحف الرسمية والحزبية كلها في متناول وخدمة الكتل والأحزاب المتنفذة في الحكومة ,
ومع هذا يحاولون وبكل السبل المشروعة وغير المشروعة لتأجيل الانتخابات وفرض قانون انتخابات يضمن لهم استمرارهم في أحكام قبضتهم على السلطة فهل يستطيعون على تنفيذ هذه الأجندة التي تهدد مستقبل العراق وتجعله على شفير هاوية لا يعرف نهايتها إلا الله , لكن نظرتنا وتحليلنا يسير عكس هذه الرؤية السوداوية عندما تصر القوى الوطنية والكتل الوطنية بدعم جماهيري واسع من المنظمات والأحزاب والشخصيات والأمم المتحدة ورجال الدين ورؤساء العشائر الوطنية بالوقوف بوجه من يتآمر على مستقبل العراق وتاريخه وحضارته وأبنائه وأجياله القادمة , وإفشال هذا المخطط الجهنمي التي تقف وراءه جهات معادية للعراق والعراقيين وتنفذه أحزاب وكتل طائفية وعنصرية همها الأول والأخير نهب ثروات العراق وتدميره وتحويله إلى دويلات يحكمها أمراء الحرب والطوائف , العراق انتخابات مستحيلة كما يريدها هؤلاء , العراق يصنع حضارة جديدة وتاريخ وطني جديد , عزيز بأهله , واثق بشعبه في مواجهة التحديات ودحر المؤامرات , حتى السابع من آذار القادم موعد الانتخابات لا بد من تصعيد على الأرض لتصفية الحسابات بين الكتل المتصارعة على السلطة وحدوث تفجيرات إجرامية يذهب ضحيتها الأبرياء من العراقيين . |
||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||
القدس
شاذل العربي
كل الدراويش , |
||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||