علي حسن
المجيد من سيفا من سيوف العراق وبيرقا من بيارقه إلى قمرا في سماء
العراق وقائدا من قادة الجهاد والمقاومة حتى النفس الأخير.
هذه إرادة الله فلا اعتراض لأمره ولا جزع عن مشيئته سبحانه
لكن يؤسف على الرجال..الرجال في وقت المحنة
لقد جاهدت وأعطيت ووفيت وتوجت عطائك بأن قدمت نفسك صابرا محتسبا
لك الرحمة من رب غفور رءوف رحيم
وللعراق النصر
ولأهلك امة العرب وشعب العراق ورفاقك الصبر والفخار
إنا لله وإنا إليه راجعون