المدعو علي لاريجاني – يحمل امصال الصفوية ولكن الحقن هي امريكية وبريطانية

• المدعو علي لاريجاني – يحمل امصال الصفوية ولكن الحقن هي امريكية وبريطانية  .
• المدعو علي لاريجاني – يفتري على شهيد الحج الاكبر صدام حسين رحمه الله وعلي لاريجاني هو نكره بالنسبة للشعوب الايرانية .

ونقول غدا واليوم العراقيون والعرب يقولون عن رمز الامة العربية وقائد العراق الشهيد صدام حسين . عنه اوفا الامانة – كرجل قاد حزبه في حمل المبادئ العظيمة والدفاع عنها وفي ترصينها بنماذج البناء وهو الرجل المؤمن بأن الله سبحانه وتعالى سيرصن ايضا عن الناس الذين ترضى عنه لانه خدمهم وخدم شعبه ووفر لهم الامان والاطمئنان وقدم كل المنجزات التي عجزت كل ادارات العالم عن تقديمها بثبات واخلاص . ونقول لك ايها الصفوي هنا تكمن قوة مبادئنا وان قوة مسيرتنا هي اننا لسنا جزءا من حالة العصر فحسب وانما حاله العصر الى امام ومع شعبنا ومع المقاومة الوطنية العراقية بموجب قوانينها الاخلاقية والمبدئية المتقدمة وبدور متميز نذهب الى تحرير بلدنا من المحتل واعوانه وانت يالريجاني واحدا منهم .

واليوم وفي داخل العراق يريد ان يفتري على شعب العراق . علي لاريجاني يهين بما يسمى بالبرلمان العراقي واعضائه الذين فازوا بالتزوير المعروف لديهم بالقوائم المغلقة .

والذين يرحبون بهذا المرفوض اصلا ليس بعراقيين . هم الاميون والمتخلفون والساقطون والذين يتعكزون على الملالي .وبينه وبينهم قاسم مشترك وهو الافتراء على حزب البعث العربي الاشتراكي . يقول المدعو ( علي لاريجاني) الصفوي ان حكم الشهيد صدام حسين كان يعين النواب وليس بالانتخاب وهل هذه الاكذوبة تنطلي على شعبنا الذي اشرف على تلك الدورات الانتخابية بنفسه وامام العالم وممثلون عن العالم . وكان الذي يقدم نفسه للترشيح للانتخابات يقدم سيرته الذاتية وهو يقف امام الجماهير ضمن دائرته الانتخابية وكان له المقدره والامكانية بالرد على جميع الاسئلة التي تطرح عليه وان دعايتهم الانتخابية كانت تجري امام الشعب .

ومجموعة ( الصفوية ) للمدعو علي لاريجاني تظمهم قائمة مغلقة وان تحدثوا كانوا اشباح لا يراهم احد والاسيجة الكونكوريتية تحيطهم وحتى لا يعرفون من اين هم وحتى لا يعرفون اسماؤهم .. ولكن بعدها عرفوا ان هؤلاء جاءوا مع المحتل وهم اجانب وليس بعراقيين هم هؤلاء النكرات سمحوا لهذا الصفوي بالتدخل في شؤون العراق الداخلية والاسباب واضحة لان القرار صهيوني الذي اوعز الى الادارة الامريكية والبريطانية والغاية من اجل امنها والبقاء على ارهابها في الوطن العربي تم احتلال العراق ولكنه لم يسقط لان المعركة مستمرة واعوان على لاريجاني هم المتخلفون والمجرمون والذين غالوا بالقتل والخطف والتهجير بشعب العراق أي عبيد الدولار والسبب لكي يبقى العراق ضعيفا حتى لا تنهض الامة العربية لتتمكن منها اسرائيل ولا يوجد أي استغراب من هؤلاء نواب الغفلة عندما يقولون اذا جاء البعثيون اين ستكون انجازاتهم ومكاسبهم . نعم انجازاتكم ومكاسبكم هو اطلاق يد المجرمون للعبث بالعراق .

وعندما تكون المعركة القادمة المستمرة لها ( خليفتها الشرعي ) هو المؤمن بالله المهيب الركن عزة ابراهيم الدوري والجبهة العليا للجهاد والتحرير والخلاص الوطني والمقاومة الوطنية العراقية بكامل فصائلها ستضع القانون لدولة المؤسسات وسوف تأخذ العدالة مجراها .

وعذرا للذين ارادوا ان لا اكتب عن المدعو علي لاريجاني لانه نكره والمصل الجديد الذي اتى به فاسدا لا ينفع لان الامصال لهؤلاء كثره منها الامريكية ومنها الانكليزية ومنها الصهيونية . و المقاومة العراقية لهم بالمرصاد وهي كفيلة بأستأصالهم .

يرجى الاشارة

إلى شبكة المنصور عند إعادة النشر او الاقتباس

كيفية طباعة المقال