الله اكبر الله اكبر الله اكبر
على كل الأعداء الكفره الفجره
القتله المجوس الصفويين اولهم
لأنهم اسفل واحقر الأعداء وهنا
اقصد يهود اصفهان وهم كل القتله
السفله الساقطين الذين ارسلتهم
ايران الكفر والفسق الى العراق
بعد الأحتلال الكافر ليكونوا حكام
العراق وقادته ورجال الشرطه
والحرس الوثني الكافر ومليشياته
القتله الفجره الذين قتلوا ونهبوا
ودمروا العراق واهله انهم اقذر كل
الأعداء واشدهم عداوه وحقدا حتى
من الأمريكان والصهاينه لعنهم
الله اجمعين .
اخواني بعد تفجيرات الأحد الدامي
الأجرامي التي قامت به قوات
المجرم القاتل نوري المالكي قتله
الله واهلكه هو وكل اعوانه وجنوده
ومليشياته القتله واعوانه
ومستشاريه الأيرانيين الصفويين
القتله والذين قتلوا الشعب
العراقي منذ عام 2003 وحتى الآن
لا اريد ان اذكر حجم وعدد الجرائم
التي قام بها هؤلاء القتله
الأعداء المجرمين ومعهم كل اطراف
الحكومه الحاليه المجرمه وكل
اعضاء البرلمان هم مشاركين في
الجريمه الكبرى ضد الشعب العراقي
الا مارحم ربي منهم .
ايها الشعب العراقي الصابر العظيم
انها ساعة الحقيقه انه وقت
الأنتقام من كل هؤلاء الأعداء انه
يوم الأخذ بالثأر من اعداء الله
اعداء الوطن والعرض الذين
استباحوا الوطن وسلموه الى
الأعداء من اجل المال الحرام
والسحت الحرام وقدموا كل الشعب من
الشرفاء الى المحرقه فقتلوا
وسجنوا وعذبوا واعتقلوا وابتزوا
الناس ودمروا حياتهم واموالهم
وهجروهم ونكلوا بهم واعتدوا على
الأعراض وعلى كل شي , فهل بعد كل
هذا الا الأنتقام والأخذ بالثأر ,
هل من رحمه بحق هؤلاء بعد كل هذا
هل يحق لأي واحد ممن ذكرنا ان
ينأى بنفسه عن هذه الجريمه حتى من
يشكل احزاب واتلافات وتجمعات من
اجل الأنتخابات القادمه التي
ستجرى تحت حراب المحتل الكافر لا
والف لا لكل من ساوم وكل من تعاون
ويريد ان يكذب ويشتري بدماء
العراقيين منصب وموقع له في
الأنتخابات القادمه من اجل
المشاركه في سرقة المال العراقي .
هبوا ايها العراقيون فد وصل السيل
الزبى ووصل الدم الى الركب بل الى
الأعناق , لقد وصل غليان الناس
اعلى درجاته بعد جريمة الأحد
وكلنا سمعنا بهروب المرجعيات
الأربعه الكافره الفاجرة التي
لاتهتم بدمكم ابدا بل هي مرجعيات
الفرس الكافره وهي من وافقت على
الأحتلال وايدته , هبوا ايها
العراقيون فأن اعدائكم جبناء
اذلاء ليس لهم قاعده ولا نصره في
العراق فهم دخلاء خونه اعداء لا
دين ولا عرض لهم سيهربون قبل
اسيادهم ولكن بالله عليكم لا رحمه
هذه المره بهم ولا تهاون ولا
شفاعه لهم بل القتل القتل ولا شيئ
غير القتل لأنهم اذا هربوا الى
ايران الكافره سيعودون اكثر حقدا
وحنقا وجرما فأقطعوا دابرهم و
لاتبقوا لهم من باقيه .
اخواني اعذروني ولا تلوموني فأنني
كنت اكثر الناس رحمة وتسامحا
وشفقه ولكن ليس بعد الآن بعد
مادمروا بلدي ودمروا اهلي واقصد
العراقيين وفعلوا مافعلوا من
جرائم لم يشهد لها التاريخ من
شبيه .
رسالتي الى قيادتنا الشريفه
المجاهده شدوا الهمه واعدوا العده
وهنا لا اقصد التهور والتسرع غير
المحسوب لا ابدا بل اقصد
الأستعداد للمعركة وان لا تؤجل
كثيرا بل حان وقتها وماهي الا
اشهر قليله قادمه انشاء الله
وينادي المنادي وتحين ساعة
الحقيقه ونسمع بيان النصر من قناة
صدام حسين الحبيب القائد المجاهد
الشهم البطل الحي الشهيد المناضل
العراقي المنصور وتكون الفرحه
التي لا يجب ان تنسينا الاقتصاص
من الأعداء مهما كانت مشاركتهم
بقتل وتدمير العراق والعراقيين
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
والنصر لنا والهزيمه لأعداء الله
الكفره الفجره لعنهم الله في
الدنيا والآخره |