|
||||||
|
||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|||
---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
![]() |
|||||
|
||||||
|
||||||
كتـكـــوت الــحـــوزه ... وعفا الله عـمـا سلــف |
||||||
شبكة المنصور |
||||||
ميثــم مهـــدي | ||||||
طالعتنا التصريحات التي خرجت كالدرر من فم كتكوت الحوزه بوجهه الانثوي الصفيق الذي يحمل اختام اصله الساساني الذي لو شكك فيه مشكك فليكســـر عظمه وليرى مافي داخله.
لذا الحذر الحذر من توجهات مجوس ايران واعوانهم .. هذا الصبي يريد اثبات وجود والحصول على موطئ قدم عن طريق كسب ثقة ومودة البعثيين من صغار الاعضاء لاحبا فيهم بل نكاية بغريمه ابن طويريج بعد ان منيت قائمتهم بخسارة فادحه في انتخابات المحافظات .. لقد قامت شأنها شأن حزب الدعوه على اسس طائفيه تفتقر الى الوطنية والانتماء حيث قاموا بتوطيد مراكزهم عن طريق تعيين موظفين ومسئولين من حثالات الناس والذين لايملكون من الخبرة والثقافه الاشهادات مزوره جاءوا بها من سراديب قم او اشتروها من سوق مريدي فمابين شهادة دكتوراه يفخر بها محافظ وحينما سألوه عن التخصص الذي نال به درجته العلميه قال : تخصص حب الحسين ..
وهذا ما اثبتته الاحداث حينما اطلق المالكي قنبلته المدويه بأن معظم المسئولين ليسوا اكفاء ليشغلوا مثل هذه المراكز الحساسه .. اربعة اعوام مضت ولم يعلم هذا الرجل بفساد دوائره وموظفيه الا ألآن .. يظهر ان صحوته من ترياكه الايراني لم تظهر سوى الان بعد خراب العراق لاالبصره ... هذه الحكومه منذ البدايه قامت على باطل ومابني على باطل فهو باطل .. حكومة احتلال تكونت من مجاميع من الخونة والمارقين واللصوص .. وقادت هذا البلد العريق الى المزيد من الدمار .. سرسريه اتفقوا على الا يتفقوا فرئاسة الجمهوريه برئاسة كديش كردستان في واد وعادل زويه في واد والهاشمي في واد آخر ... برلمان الكاوليه كل واحد من فرقه الموسيقيه يعزف لحنا ..
مجموعة ساقطين وساقطات جاءت بهم الميليشيات والمنظمات الى اروقة البرلمان وهم ليسوا اهلا لتبوأ منصب فراشين وعاملات نظافه او بياعات فجل في مدينة الثوره .. أميات وجاهلات وملايات وكوافيرات ومتسكعات في بارات بيروت رشحتهن حكومة الاحتلال لشغل منصب سفيره وسفيرة بهذه الاخلاقيات اقرأ على العراق السلام .. الصراع محتدم خلف الكواليس بين لصوص اشرقت عليهم الشمس فتقاتلوا على الغنيمه .. كتكوت الحوزه يعتقد ان تصريحاته ستغري بعض البعثيين بالمشاركه في حملته عن طريق عفا الله عما سلف ونفس التصريحات ادلى بها المالكي وارسل اعوانه الى دول الجوار للتفاهم مع العناصر الوطنيه لتحقيق ماسماها المصالحة الوطنيه وحينما وجد ان الابواب اوصدت بوجهه الكالح وان الكوادر الوطنيه لاتمد يدها لعميل باع وطنه بأبخس الاثمان ..
والان بدأ عمار الزنيم بالعزف على نغمة السماح للبعثيين في المشاركة بالقرار والسؤال الذي يفرض نفسه ليس على البعثيين فحسب بل على جميع فئات المجتمع العراقي : من هو عمار الحكيم ليتخذ قرارا بهذه الخطوره ؟ هل هو نكاية بحزب دولة القانون التي ليس لها قانون سوى خدمة الاحتلال .. وليتعظ كل البعثيين من غدر حكومة الاحتلال فحكم الاعدام الذي صدر بحق عادل المشهداني قائد صحوة الفضل بتهمة القتل والتهجير لكن في الواقع قيامه بمظاهرة صاخبه هتف فيها للرئيس الراحل صدام حسين وحزب البعث وكانت هذه القشة التي قصمت ظهر البعير ..
|
||||||
|
||||||
![]() |
![]() |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |