|
||||||
|
||||||
|
||||||
|
||||||
أنتباه .... يا أبناء العراق الشرفاء !؟ |
||||||
|
||||||
شبكة المنصور |
||||||
الـقـعــقــاع | ||||||
لقد أستخدم المحتل وأعوانه منذ
اليوم الأول في 9 نيسان2009 كل
وسائل الخسة والأجرام والأنحطاط
من أجل ترويضكم للأنصياع لأرادته
وأرادة أعوانه العملاء فذهب وعن
طريق عناصر دربت وهيأة منذ وقت
طويل قبل الغزوا وأوكلت لها
واجبات محددة وغاية في السرية
ومرتبطة مباشرة بالمخابرات
الأمريكية والصهيونية وبالتأكيد
سيكون العاملين تحت أمرتهم هم
عناصر عراقية عميلة أعمى الله
بصيرتهم والقسم منهم ليس عراقيين
( صفويين وأكراد عنصريين ) ومن
واجباتها هو كيفية تحويل المعركة
مع المحتل لطرده إلى معركة بين
العراقيين أنفسهم من خلال عمليات
الأثارة والأستفزاز ( التركيز على
الطائفية والعنصرية ) وذهبت هذه
العناصر لأن تعمل تفجيرات هنا
وهناك مستهدفة الأماكن العامة
والأسواق وكانت الغاية هي تشويه
صورة المقاومة والمقاومين حيث
كانوا ينسبون تلك الأعمال إلى
القاعدة والبعث الصدامي لكي
يقولوا للعالم الذي لايعنيه الأمر
او لمن بقلبه مرض على العراق
وشعبه لاتوجد مقاومة في العراق
والكل ينعم بالديمقراطية (
الحمراء ) وأرتفعت حدة التفجيرات
فكان أعنفها تلك التي وقعت لضريحي
الأمامين الهادي والعسكري (عليهما
السلام) في سامراء وقد روجوا
لذالك وقد تم ضبط العملية وأيقاع
تأثيرها الطائفي وقد فعل هذا
الفعل الأجرامي فعلته وذهب ضحية
ذالك الأبرياء من العراقين وكان
التخطيط والتنفيذ والتغطية مابين
المخابرات الأمريكية والصهيونية
والحزبين العميلين الطلباني
والبرزاني وفي حينها خرج العميل
الخبيث الطلباني ليقول لقد ظلموا
الشيعة في زمن صدام وكأنه يقول
للشيعة عليكم بالسنه قتلوهم فهم
من كان مع صدام يظلموكم وطبعا
كانت غايته هو كلما تقاتل العرب
تحت( الطائفية) كلما زادت فرصة
أستحواذهم على المال والسلطة وقد
حصل هذا حيث تأخرت الخدمات في
عموم مناطق
ومضت الحال إلى أن تقوى مركزهم الساسيى والمخابراتي وأخذوا يتطاولون على مناطق أخرى وأصبح أصدقاء الأمس أعداء اليوم وبدأ الصراع هذه المرة مباشر وخفي بين طلباني وبرزاني من جهة ومن جهة أخرى بين المالكي وشلته ومعهم حزب الجربان (أخوان)بقيادة العميل القزم أياد السامرائي وقبله اللاهاشمي وكانت تفجيرات الأربعاء الدامي 19-8-2009 من قبل المالكي وزمرته على وزارة الخارجية التي تحت قيادة العميل زيباري ( 90% من منتسبيها شلة زيباري وبرزاني وطلباني) ثم تبعتها تفجيرات الأحد الأسود 25-10-2009 من قبل زيباري ومليشاته لوزارة العدل ومجلس محافظة بغداد ( 90% من الجماعات النافذة في السلطة الشيعية والسنية).
أيها العراقيين الشرفاء يامن تصارعون المحتل وأعوانه أن المعركة الأن بين العملاء حول كركوك وقد تحولت المعركة إلى معركة قومية ومع الأسف (بين العملاء من الكرد والعرب) وبعد هذه المرحلة ستأتي مرحلة جديدة تحاول الصهيونية وأمريكا وعملائهم طلباني وبرزاني أعادة الكرة إلى لعبة الطائفة أي تحويل الصراع إلى صراع طائفي مجددا ..... فيرجى الأنتباه ..... وأخذ الحيطة والحذر ... لأن التفجيرات القادمة ستطال مراقد الأئمة الأطهار والصالحين في بغداد (الكاظم , الشيخ عبد القادر , الأمام الأعظم) أو في كربلاء (الحسين أو العباس عليهما السلام) أو حتى النجف الأشرف ولربما يكون شديدا ومؤثرا .
والله وأكبر على الظالمين . |
||||||
|
||||||