|
||||||
|
||||||
|
||||||
|
||||||
أبايع .. صدام .. أسدا من اسود الله ورسوله .. يذود عن حمى الإسلام وكرامة ألامه ..!! |
||||||
|
||||||
شبكة المنصور |
||||||
الرفيق المجاهد الشيخ عبد الكريم الشمري | ||||||
والله لا أبايع ..... إلا رئيسا
واحدا .. رئيسا يفخر به شعبه أقل
ما يوصف به أسدٌ من أسود الله
ورسوله، فإن لله
ولرسوله أسوداً في كل زمان يذودون
عن حمى الإسلام وكرامة الأمة..
فكان حمزة بن
عبد المطلب (رض) على عهد رسول
الله (ص) أسد الله وأسد رسوله ..
وكان صلاح الدين الأيوبي ومحمد
الفاتح أسوداً لله ولرسوله
في أزمانهم.. وفي زماننا وعصرنا
هذا كان أسد الله وأسد رسوله هو
المجاهد
الشهيد صدام حسين رحمه الله الذي
كان بطلاً ونعمَ البطل .. عاش
واقفاً كالطود لا يتزحزح ولا
يلين، ومات واقفاً شامخاً كما
يموت الرجال العظماء
والأبطال الصناديد..
كان من المؤمنين..
من الأقوياء ..من أصحاب الكرامة
.. من السادة الزعماء .. أغاض
بوقفته كل أعداء الله وكل أعداء
رسوله وكل أعداء الأمتين
الاسلاميه والعربية بل واغاض كل
أعداء الانسانيه .. وقد خلف
الشهيد من بعده رجالا واسودا ..
وخلّف عقيدة وإيماناً في
القلوب وخلّف فكرة مضيئة تسري في
الأمة..لازالت ترهب الأعداء ومنها
وجلين خائفين لايعلمون مايفعلون
.. بطلاً رفعه إيمانه بربه
وثقته بنصره وتأييده ..كانت وقفته
الشامخة كالطود على منصة الموت
..في وجه المحتلين الغاصبين..
أقضت مضاجع الأعداء وألهبت حماس
الأمة
.. صدام حسين قدّم حياته
ومماته لله رب العالمين
|
||||||
|
||||||