|
||||||||
|
||||||||
|
||||||||
|
||||||||
|
||||||||
|
||||||||
أمـة عـربيـة واحـدة ذات رسـالـة خـالـدة |
||||||||
|
||||||||
|
||||||||
ألمنـصــور
نشرة
جهادية سياسية ثقافية تصدرها شعبة الإعلام والتعبئة |
||||||||
شبكة المنصور |
||||||||
|
|
|||||||
بسم الله الرحمن الرحيم
بمناسبة عيد الفطر المبارك .. تتقدم هيئة التحرير لنشرة المنصور التي تصدرها شعبة الإعلام والتعبئة في جيش بلال الحبشي احد تشكيلات القيادة العليا للجهاد والتحرير , بأزكى التهاني والتبريكات إلى شيخ المجاهدين الأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي الرفيق المناضل عزة إبراهيم الدوري . والى كل مناضلي البعث ومجاهدي المقاومة العراقية الباسلة بمناسبة عيد الفطر المبارك , أعاده الله علينا وقد تحرر العراق وتحقق النصر العظيم على الاحتلال الأمريكي الصهيوني ألصفوي .. وما النصر إلا من عند الله ...
هيئة التحرير |
||||||||
إلى جهنم وبئس المصير
|
||||||||
۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞ |
||||||||
الصحابي الجليل بلال الحبشي
|
||||||||
۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞ |
||||||||
العراق والمأزق الأمريكي
9- تفكيك العراق إلى دويلات استنادا إلى بعض طروحات الأحزاب السياسية ووفقا لنظرية بايدن ( نائب الرئيس الأمريكي ) , فإقليم كردستان في الشمال وإقليم بغداد وإقليم الوسط والجنوب .
|
||||||||
۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞ |
||||||||
أمريكا الفاسدة , ومحاربة الفساد
د. سوسن آل خليل
أصبح الحد من أسلحة الدمار الشامل تعويذة تدور بها الدول العظمى للحد من حقوق الدول الأخرى وتقليم وطنيتهم ..بل أصبح أي تلويح بوجود الأسلحة في أية دولة لا تطير مع السرب الأمريكي مدعاة لمحاربتها والمجاهرة بمعاداتها واعتبارها راعية للإرهاب .وتحول الحق , كما تحولت الموازنة المطلوبة بين قوى , وتحول البحث عن مكان تحت الشمس إلى نقطة حمراء تحدد ابتعاد النظام أو الإطاحة به ..معادلة , ولدت مختلة وظلت كذلك بسبب الانحراف الكبير الموجود في عقول المنفردين بالقرار على مستوى العالم ..وبسبب هذه الحجة البالية , نقلت أمريكا وحلفائها ما لديهم من مرتزقة ومأجورين وعملاء إلى دول بعينها فاحتلتها جيوشهم وعاثت بها خرابا , ولعل درس أفغانستان والعراق كافيا للإشارة إلى هذا الأمر ..بينما حقيقة الأمر تعكس شيئا أخر , يتجسد فيه أن أمريكا وحدها هي التي استعملت أسلحة الدمار الشامل وهي الوحيدة التي اعتدت على شعوب العالم , وهي الوحيدة التي انتهكت حقوق الإنسان , وهي الوحيدة التي خرقت القانون الدولي وشطحت عن الوئام ولم تراع مشاعر الآخرين .. فلنعد بها إلى عهدها الأول لنرى أنها بدأت بإبادة السكان الأصليين للقارة الجديدة , قارة أمريكا التي اكتشفها كريستوفر كولومبس .
حيث امضي الأوربيون في قتل الهنود الحمر وإبادتهم وسحقهم متناسين إنهم يمثلون السكان الأصليون للقارة وأصحاب الأرض التي غزاها الوافد الأوربي الجديد , الذي ما أن وضع قدمه على ارض القارة الجديدة حتى نسي الأخلاق وابتكر أخلاقا جديدة يصح أن نسميها الأخلاق اللا أخلاق , وهي أخلاق رعاة البقر أو ما عرف بالكابوي صاحب المزاج الحاد والطباع القاسية وسواها .. ثم عمد الأمريكيون إلى استبعاد الأفارقة واضطهاد السود ووضعهم في الدرك الأسفل والاتجار بالرقيق ..
وعمد الأمريكيون إلى ضرب اليابان بالقنابل النووية حيث القوا قنبلتين نوويتين على هيدوشيما وناغازاكي من اجل إجبار اليابان على الاستسلام وكذلك ضربوا العراق بأسلحة محرمة دوليا , نووية وحادية على اليورانيوم المنضب وأسلحة أخرى كآم القنابل وسواها . وعمدوا إلى اعتقال نورييغا وغزو بنما وخلخلة الوئام في صربيا وكوسوفو وسواها ..فمن الذي ينبغي أن يخاف منه العالم ..
هذه الدول الضعيفة المغلوبة على أمرها أم أمريكا التي تستعمل الشر كل حين ؟ اغلب الظن أن أمريكا أجابت عن السؤال بنفسها فهي الوحيدة التي حاربت العالم وهي الوحيدة التي استخدمت الأسلحة ضد العالم ولا بد أن يستيقظ العالم ذات لحظة ويضع لها حدا , وان موعدهم الصبح , أليس الصبح قريب ؟! |
||||||||
۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞ |
||||||||
في ذكرى الرد العراقي الحاسم على العدوان الإيراني
محمد بلال
عندما جاء نظام الملا لي في طهران على اثر سقوط نظام الشاه في عام 1979 أعرب العراق عن ابتهاجه لما حققته الشعوب الإيرانية وذلك لتوجيه مذكرة للحكومة الإيرانية الجديدة لإقامة علاقات ودية خاصة وان العراق كان قد احتضن الكثير من الشخصيات السياسية والدينية المعارضة لنظام الشاه , وبدلا من كل ذلك بادر الخميني وأتباعه إلى التنديد بالحكومة العراقية وتحريض الشعب والجيش لقلب نظام الحكم وإثارة الفتن والنعرات الطائفية تحت شعار (تصدير الثورة ) وكذلك ازداد تمسك النظام الجديد بالأراضي العراقية المحتلة من قبل شاه إيران وبدا يهدد أن الخليج العربي والدول العربية المجاورة بحجة أن تحرير فلسطين كما يدعي يمر بالعراق .
|
||||||||
۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞ |
||||||||
بغداد عاصمة الدنيا أبو العز الطائي
قف بالرصافة حيي أهلها النجــبا ... واشهد على الكرخ معروفا به انتصـــبا واذكر رجالا ذوي عزم وتضحية ... ذادوا عن الحق لمــا صار مستلــــــــبا اسود غاب آبت أخلاقهم شرفـــــا ... إن تستباح عرانــــين وتنــــــــتهـــــــبا اسمع بهـــم نفرا أبصر ذوي انف ... لم ينثنـــــوا أبدا طــوعا و لا رهــبـــــا الله بشـــــرهم بالخلد موعـــــــدهم ... لا يسمعون بــــها لغـــوا ولا شغـــــبا هـــذا جزاء أباة الضــيم إذ صـبروا ... وذي رسالــــة من ضحى وما نكـــــبـا واحذر مقالــــــة من يدعو لفرقتنا ... فهو الدخــــيل تعامى وافترى كـــــذبـا يا باغي الشر اقصر أنت منخــــدع ... لا تحســــبن لـــهيب الراجمات خـــبا أهل العراق صناديد ذوو حـــــلــــم ... ما استنفدوا الصــبر إلا فجروا غضبا إن جار خصمهمو طالت رقابهمــــو ... كيما يكون لهم عـذر لـــمن عــــــــتبا قوم إذا نفروا ولى عدوهــــــــــمــو ... يــوما وان قـــعدوا لم ينسوا الطلـــبا يا معشر الغرب جاوزتم حدود كمــو ... وجار صاحبكم واغتر واحـــــــتربــا كفوا عن الخلق بعضا من مكائدكــــم ... عــــــل الخلائق تنسى الهم والكـــربا تلك المصائب حلت من شرور كمــو ... فأحرقت بلظاها الغض والحطــــتـــبا إن الســـهام إذا طاشت تدمــــــركــم ... حتى وان تجعلوا من حــــولكم حجبا جسر الأئمـــة نـــــبراس لوحـــدتـنا ... في جوفه الخير يجري خالدا عصـــبا والرافدان هـما شريان موطنـــــــنا . .. يروي الربوع فتغــــــدو جنة عجبا فذا الفرات جرى شهدا بأربعــــــــنا ... جــــل الالــه بما أعطى ومـــا وهـــبا اشرب زلالا إذا عانيت من ظمـــــأ ... واغــــرف بكفك ماء زمزمـــا عــــذبا وحـول دجلة تسـمو النخل باســــقة ... وتكشف الشمــــس من أعطافها الذهـبــا فانعم بوارف ظل تحـت نخلتــــها ... واهزز جذوعا تساقط فوقك الرطـــــــبا إن العراق سيرقى رغـــم كبوتــــه ... متــــن العلا فاسأل التاريخ والكـــــتبا وان بغداد إذ تزهو بلحــــمتــــــــها ... أم رؤوم تواسي كـــل من تكـــــــبا بغداد عاصمة الدنيا بـــها سطعت ... شمــس الحضارة والعلم انتشـــــى وربا مهد الحضارة ما ذلت لمغتصــب ... في سوحها انسحق الطاغوت وانســـحبا ما من حقود وغاز داس تربتــهــا ... إلا وقــــد لعـــق الويـــلات وارتعـــــبا دار السلام ســــتبقى دائما ابــــدآ ... مقام عــــز تضاهي في العلا الشـــــهــبا دانت لها أمم من بدء نهـــضــتها ... حتى السحاب غــدا في طوعها حقـــــــبا كف النوائب لم تثــــلم مكانتهــــا .... رغم الــنوازل ظلــت عالمـــــا رحـــــبا دار السلام وهل غير السلام لهـا! ... إن ضامها الضـــيم يوما أسعرت لهـــــبا |
||||||||
|
||||||||