بسم اله الرحمن الرحيم
﴿ فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ﴾

صدق الله العظيم

السيد الرئيس القائد المجاهد عزة إبراهيم حماه الله 

في الثامن والعشرين من نيسان نقف بكل إجلال وإكبار في حضرة القائد الشهيد السعيد صدام حسين /رحمه الله في ذكرى ميلاد سيادته الميمون لنستحضر تلك ألصفحه ألمشرقه من الالق العراقي المطرز بالعز والشرف ، إن استذكار هذه المناسبة الخالدة يحمل في ثناياه معاني ودلالات خالدة تتناسب مع خلود المجاهد صدام حسين /رحمه الله/في ذاكره كل رفاقه الذين ينهالون من معين فكر سيادته وسيرته الجهاديه ما يعزز في نفوسهم عوامل الصمود والتضحية وحد الشهادة دفاعا عن الأرض والعرض والمبادئ السامية للامه العربية والانسانيه وبهذه المناسبة ألمجيده نتقدم لقائد جمع المجاهدين المرابطين المعتز بالله عزة إبراهيم /حماه الله/ بأسمى آيات الولاء والمحبة ونحن نشم في ظل قيادته الحكيمة عبير النصر في أفق يحمل في طياته العدل والكرامة والسلام بعد سنوات الظلم والقهر والاحتلال بفعل ضربات المجاهدين الأباة وصولات رجال المواقف الصعبة ونقول لسيادته سيدي إن التاريخ سوف يسيطر لكم ومعكم كل جمع الأيمان صورة التحدي العظيم والتصدي الشجاع لكل لكل قوى الشر والرذيلة والكفر في اخطر واكبر مواجهه في العصر الحديث دفاعا عن الحق وأهله في عراق الحضارات والرسالات والأمجاد فها هي أبواب المجد تفتح أبوابها لكم ولكل رفاقكم المضحين إسلاميين وقوميين ووطنيين فرحه منبهرة بهذه المواقف الابيه وهذا العطاء أكثر في سبيل الوطن وكرامته والامه وشموخها

سيدي القائد : سيروا إلى ما يحبه الله ورسوله ونحن معكم ورهن إشارتكم في كل حين واله معنا وهو ناصرنا نعم المولى نعم المولى ونعم النصير

وكل عام وانتم وأمتكم بإلف خير
والسلام عليكم ورحمة اله وبركاته                                                 
 

قياده تنظيم الشمال
الاعلام