حسب رؤوف قاضي مايسمي محكمة الاحتلال بأنه سيكتب ويحفر في جدران التاريخ اسمآ لة ولأحفاده ..!!

وأدى مهمة عادله لايستطيع قاضيا عاديآ ان ينجز المهمة ... اذن اراد ان يدخل التاريخ من احدى مجارية الآسنة .. رغم بروز امثلة وقريبة من كرسية الجالس علية  وهم القاضي العراقي الشهم والوطني القاظي رزكار  الذي قدم استقالتة من رئاسة المحكمة  سيئة الصيت رافضا كل الاملائات التى حاولت الحكومة العميلة ومليشياتها  فرضها على مهنيتة وشرفة الوطنى وارادته وقيمه الدينية والاخلاقية ..

كذالك لم يرى رؤوف القاضى عبداللة العامرى الذى حاول ان يدير ما تسمى بالمهزلة بموضوعية  وشرف مهنة  بعيدآ عن التأثيرات الطائفية وتصفية الحسابات ..

لم يقف رؤوف امام هاذين العراقيين وهو ادرى ان العديد من القضاة فى العراق رفضوا ان يؤدو هذا الدور الرخيص 

نعود لأول الموضوع  حسب رؤوف بان بلد اسيادة فى بريطانيا سيكون امنآآ لة و عائلتة واحفادة من بعدة  ونسي ولم يقرأ احتجاجات منظمات حقووق الانسان  والمنظمات القانونية فى اوربا وحتى امريكا قد ادانت اساليب وممارسات مهزلتة كونها انتقامية وثأرية  وفى ظل  احتلال حسب القانون الدولى

نعم دخل رؤوف التاريخ حيث حفر عارآ علية ولعائلتة وحتى احفاده من بعده

نرجع لعنوان الموضوع واسمعو يا اشراف واحرار العراق عندما كان رؤوف وعائلتة فى بلدة الأصلى لندن و بأحد المطاعم قام مجموعة من اخوانكم العراقيين الوطنيين الكرد بضربة بالطماطم  والصحون وباقى فضلات الاكل والقمامة وبظل صيحات ( قتلت شخصأ اشرف منك ومن اسيادك وأنك جزء من مشروع تديره الأحزاب الكردية والأيرانية فى بغداد ) ...

هؤلاء هم الكرد الغيارى احفاد صلاح الدين والذين اسقطوا مع أخوانهم العرب المشروع الطائفي في الموصل في  ما يسمى الأنتخابات الأخيره أخزاك الله وانت فى ارذل العمر فعلآ دخلت التاريخ من مجارية النتنة  وان عقاب ربك اقسى واشد ...