|
||||
|
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
---|---|---|---|---|
![]() |
![]() |
|||
|
||||
|
||||
كيف للص أن يشهد على لص أخر ؟ |
||||
شبكة المنصور |
||||
الـقــعــقـــاع | ||||
تعالوا لنسمع الحكاية ومن البداية ...... أعتقد الجميع رأى البرنامج
الحواري على القناة البغدادية والذي أجراه الأعلامي د. مزهر الخفاجي
حول عقود النفط لمايسمى أقليم كردستان وكان من ضمن الذين شملهم الحوار
الخبير ووزير النفط العراق د.عصام الجلبي وعلى الجانب الأخر اللصين
الزيباري عضو البرلمان في حكومة الأحتلال الأمريكي وكريم اللعيبي وكيل
وزير النفط الفارسي (العراق) وكان الجدل يدور مثل مايقال في حلقة مفرغة
حيث كان الزيباري ومع الأسف حتى أنه لايخجل ليس من العراقيين المغلوب
على أمرهم وأنما يكذب على كافة المشاهدين في العالم حينما يلف ويدور
ويستخدم الحجج الواهيه ويراوغ ويكذب عينك عينك مثل مايقول المثل ولا
يقبل أن يقول كيف تتتم السرقة بالعقود من خلال أنه لايقبل أن يقول لنا
نسبة الأستقطاع من قيل الشركات (اللصوص) لماذا ؟ السبب واضح من أنه
هناك نسبة عالية لايتقبلها المتلقي سواء كان عراقيا أوغير ذالك ويتم
فيما بعد تقسيم هذه النسبة تعود للسراق من الحزبيين الكرديين العميلين
ضمن أي طريق يتفق عليها خارج تللك العقود المزوره التي يتم تقديمها إلى
مايسمى حكومة المركز ( اللص الأكبر) وحينا يسأل الأخ الخفاجي من اللص
الأخر كريم اللعيبي يجعل من نفسه (حمار) غير فاهم القصة وأنهم معنيون
بالجانب الفني ؟ كيف يالعيبي أليس أنتم من وافق لهم بضخ النفط عبر
الأنابيب الحكومية معنى ذالك أنكم أيضا تسرقون ولربما من نفط الجنوب
وتقولوا لهم أنتم أص ونحن أص والكل بالنص يعني ذالك أنتم أسرقوا ونحن
نسرق ولاتتكلموا ونحن لانتكلم .. أليس كذالك يالعيبى الفرس ؟!
|
||||
كيفية طباعة المقال | ||||
شبكة المنصور |
||||
|
||||
![]() |
![]() |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |