انه من الطريف جداً خوف المالكي من عودة الطائفية للعراق وهو يمثل رأس هذه الطائفية اللعينة التي استهدفت العراقيين وخاصة أهل السنة منهم، يجب عليه أولاً أن يبدأ بنفسه، كما أنه يدعي الخوف على مستقبل العراق وهو يأخذ أوامره من أسياده الأمريكان والايرانيين ، يجب على هذا الرجل الطائفي ترك العراق لرجال المقاومة الشرفاء ضد الاحتلال الأمريكي والايراني لأنه لا يستطيع القيام بهذه المهمة فهو رجل أمريكا وايران في المنطقة..

الكل اصبح يعلم ان النظام الايراني المليشوي سرطان خبيث في المنطقة العربية وانه يعمل على تدميرها في حروب اهلية كما في العراق وكما فعل حزب الله الطائفي في بيروت بقتل الابرياء .

ان حزب الله الطائفي يستغل الجهلاء ويستخدم النفاق والخدعة من اجل تسهيل سيطرت الفرس باسم المذهب على المنطقة ويستغل شعارات المقاومة وقضية فلسطين ان هدفهم ليس تحرير فلسطين وانما تدمير الحرمين الشريفين واستعمار العالم. القوة والعنف واستخدام المليشيات دليل على ضحالت الفكر والهدف والمبدأ.

ومن اهم اهداف الايرانيون في المنطقة اعادة مجد الامبرطورية الفارسية وان ادعاء الايرانييون بعداوتهم لامريكا واسرائيل ليست سوى دعاية جوفاء

ان شعب العراق المدرك للمخططات التي تحاك ضده لهو كفيل على احباطها حيث كنتم شعب له هيبته ايام الغضنفرالشهيد صدام حسين لكنكم البعض منكم رخصت نفسه واصبح  يتعامل  مع الامريكان والحكيم واللص الجلبي ، ، وكذلك كل من هاجم صدام الكرامة ومن ادعى انه اقام المقابر الجماعية يا ترى اليس كل يوم الان تحدث مقابر جماعية في العراق الم تعرفوا يا عراق اليوم ان الموساد منتشرين بينكم يقتلون منكم من جميع الطوائف حتى يتركوكم اعداء الم تصحوا للآن وتظنون ان القتلة منكم ، الم تروا البرزاني والمالكي والطالباني والحكيم حلفاء للامريكان ولاسرائيل ان كل التفجيرات التي تحصل في العراق كلها صنع المخابرات الصهييونية والايرانيية لان الصهايينة والفرس وجهان لعملة واحدة اهم اهدافهم المشتركة هي القضاء على العروبة والاسلام  

السلام عليك يا صدام حسين يا أيها السيف الذي عاد إلى غمده ,
نم قرير العين , فها هي أمريكا وعُملائها وحُلفائها الصفويون ينتحرون على أسوار بغداد الإعتبارية كما كُنت تتوعدهم,وستبقى ايها المجاهد البطل منارة للابطال,ولعنة على أعداء الأمة ( المجوس الصفويين السبئيين ) أحفاد رستم وكسرى وأبو لؤلؤة المجوسي ( مقتدى وعدو الله الحكيم والجعفري والمالكي والربيعي وطارق الهاشمي ) وأسيادهم اليهود والصليبيين فلن يكون مثواهم إلا مزابل التاريخ