|
||||
|
||||
|
||||
|
||||
عمرو موسى في حضن أسيادة |
||||
|
||||
شبكة المنصور |
||||
حسن شيت | ||||
عمرو موسى لا يعطي العملاء إي اعتبار فهو يعرفهم ويعرف معادنهم لأنه من
نفس الصنف ويريد أن يظهر انه أجود من الموجود في المنطقة الخضراء ،
تأخر ذهابه للعراق منتظرا أمر أسياده الأمريكان ، انتظر موسى اوباما
القادم للبيت الأبيض يطلب منه الدعم والمشورة كي يحافظ على راتبه
والمكافآت الخاصة ولقمة العيش ما همّه العراق محتلا أو مدمرا و
الملايين من الأيتام والأرامل يعيشون في نغص الحياة وينامون جياعا
وعطشى والرعب والقلق يلفهم دون إي بارقة أمل لا من العملاء لأنهم
مشخصين لديهم ولا الاحتلال المسؤول عن مصيبتهم ولكنهم كانوا يأملون من
إخوانهم المسؤولين العرب والجامعة المسماة ظلما العربية ولكن للأسف
فالعراق وما يمثل لا يعني عمرو موسى شيئا ولكن رضى أمريكا من عدمه هو
الذي يقلق مخدعه
|
||||
كيفية طباعة المقال | ||||
شبكة المنصور |
||||
|
||||