كل عام وانتم بالف خير ايها العراقيين الشرفاء  وادعوا  المقاومة البطلة ان

يتذكروا ولا ينسوا هؤلاءك العملاء الصفويين الذين تامروا ودمروا بلدكم العراق ..... عبد العزيز الحكيم الطبطبائي

رئيس مجلس العمالة والخيانة في العراق ذو الاصول الايرانيه التركيه الصفويه والناكر للجميل العراقي وهو من صرح ولا تنسون أثناء رئاسته مجلس الحكم لبريمر حبيب حسين الصدر الذي كان يتصافح معه بالخدين والقبلات التي تشبه قبلات ...... اعوذ بالله من لساني .... اقول لقد طالب هذا الحكيم المبتل من قمه راسه حتى قدمه بمياء اسنه تملئها كل امراض العصر والذي يطلب  فيها بدفع العراق تعويضات لإيران تبلغ مائة مليار دولار  .... هل رايتم مثل هذا الببغاء الذي يدعي انه عراقي ..... فهذا العميل ساهم ومارس واسس وهيئه كل الوان فنون العمالة  لبيع العراق في السر و العلن وكان ولا يزال يتحرك في الخفاء للتحالف حتى مع الشياطين لتدمير العراق وتقسيمه .... فهذا العميل التابع لشياطين ملالي قم وطهران يذكر العراق وكانه مجموعه طائفيه مقسمه ويزرع السموم الذي تجرعها سيده الخميني في جسد الوحده الوطنيه لتقسيم العراق الى اجزاء متناحرة ضعيفة لا حولة ولا قوة  ليتقاسمها العملاء لبيعها لاحقا لخدامهم واسيادهم ....

كل عام وانتم بخير............. وايظا تذكروا ولا تنسوا السفاح صولاغ مجرم الصفوية الكسروية............فصولاغ الذي جن جنونه من تصريحات وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل فرتجف ولم يستكن حتى تلفظ بكلمات  تنم عن الحقد الاعمى والتبعية الصفوية الكسروية عندما استكثر على السعودي الذي وصفه بأنه بدوي يركب الجمل فكيف يتحدث ويدافع عن العراق العظيم ......

. لكن الحال مع سفاح العراق العميل القذر باقر جبر صولاغ خسروي وزير المالية الحالي أسوأ بكثير من ذلك الهرّ الاعوري العميل حيث .......

تسلم صولاغ وزارة الداخلية في حكومة العميل إبراهيم الجعفري فجعلها منذ تأسيسها معلما بارزا من معالم الطائفية في العراق إذ أن القتل فيها أصبح حرفة والقبض بالتومان الخسروي .....

هذه العميل المجرم الذي حصل على إمتياز في القتل بالمثقب ( الدريل ) ، والذي أئتمر بأمر المخابرات الإيرانية ( إطلاعات ) ، وله تأريخ قذر في إنشاء ( فرق الموت ، كما  قام بإنشاء ما تسمى بألوية الداخلية، واجبها القتل والأغتيالات ، والتي إتخذت أسماء لحيوانات مثل العقرب والأفعى وغيرها ، ودلالات هذه المسميات واضحة ، وأبرز محترفي القتل في هذه الألوية ( المجرم الخائن ابن فليح ) الذي كان سجينا لإشتراكه في شبكة خيانية، والآخر هو ( الخمار المدمن ابن ثابت ) الذي معروف عنه مدمن على  الخمر والمخدرات والسهر مع الساقطات ..... .

قكما تذكرت صولاغ وابن فليح وابن ثابت تذكرت اعمالهم الاجرامية التي لا تنسى ابدا ... فهناك القتل بالغازات السامة، وهناك الحرق بالتيزاب، وقلع الأعين والأسنان غيرها من صنوف التعذيب الوحشية وكل ذلك كان يحدث بدوافع طائفية بحتة مستندة إلى الهوية، حتى راح ضحية العمليات الإجرامية التي جرت بمساندة وزارة الداخلية والدفاع ما يقرب من مليوني مواطن عراقي أكثرهم من الشباب.

وتذكروا ما قال صولاغ الكسروي ..... عندما تسلم منصب وزير المالية، " سأحافظ على أموال العراقيين كما حافظت على أرواحهم"، انطلاقا من قاعدة إكذب إكذب حتى يصدقك الناس، وهل يُعقل أن الذين سُفكت دماء أبنائهم أمام أعينهم سيصدقون يوما كل مل يُقال لهم؟