ان يداهموا داركم الشريفة ويقتادوا ولدكم الى حيث يقتادوا الرجال الشرفاء والمؤمنين في زمن الخونة والساقطين،ليس امرا غريبا او مفاجئة في زمن التردي والانحطاط ،فقد دخلوا دور اخوانك وابناء عمك ليبحثوا عن الرجال،وكانت احدى الفواطم في عدتها لاستشهاد زوجها، فقالوا لهم هذه ام محمد تعرفون انها في العدة الشرعية قالوا لها من يقول مو سعد فتجاوزوا على شرع الله ودخلوا عليها الغرفة.

كل شيء جائز في دين المنحرفين من كهنة النار.
في الوقت الذي نستنكر الاعتداء على حرمات كل عراقي وكل مسلم،ونستهجن الافعال الخسيسة لهؤلاء،نقولف لهم ان الله يمهل ولايهمل،وغدا لناظره قريب.
تحية الاسلام والسلام عليكم وحسبنا الله ونعم الوكيل.