مع الاسف رغم ان الصحوات التي
سيطرت نوعا ظاهرياً إلا ان البعض
من افرادها يقومون بدور الدليل
الذليل ضد كل من فيه مسحة من روح
وطنية ويشتكي من تقصير معين -
فسرعان ما تجد الامريكان قد
داهموه ووضعوا الاصفادفي معصميه (
وأيّ شيء في العيد يهدى اليك يا
امام جامع الرحمن
) أتهمة الانتماء لتنظيم
القاعدة؟
أم افشاء سر امتهان كرامة
الحرائر والفرسان؟
الحكمة المنتشرة ان كل من تسول له
نفسه ان يجأر من فرط الألم -سرعان
ما تجده يأخذ مكاناً هانئاً مع
عشرات الالوف من العراقيين في
بوكا. |