بمناسبة الذكرى السنوية لثورة
تموز الخالدة اتقدم بسلامي الى
اسرة الشهيد الكبير الحبيب صدام
حسين رضي الله عنه , متمنيا لها
دوام العافية وطول العمر حتى تشهد
تحرير الوطن على يد ابناء الشهيد
ورفاقه البعثيين الذين لا زالوا
يحملون شعلة الجهاد التي رفعتها
هاته الثورة الخالدة , وتعود الى
الوطن لتحتل فيه المكانة المرموقة
التي تستحقها بفضل صبرها على ما
ابتلاها الله عز وجل من الم فقدان
الشهيد وابنائه وحفيده . وخير
ما وجدته في تراثنا هاته الكلمات
التي كان الرسول صلى الله عليه
وسلم يصبر بها ال ياسر وهم يتلقون
من الكفار اشد العذاب : صبرا صبرا
آل ياسر فموعدكم الجنة.
وكذلك اقول لهاته الاسرة
العظيمة التي كانت تضحيتها ثقيلة
: صبرا ...صبرا... آل صدام
فموعدكم الجنة |