أقام العاق عزيز أصفهاني الذي
ظهر على شاشات الفضائيات مهلوس من
الرأس حتى االذقن (جريذي
النخل)احتفاليه لأخيه المقبور
محمد باقر أصفهاني الذي اقترن
اسمه كأحد اعتى عتاة المجرمين
استخدم أبشع وسائل التعذيب بحق
الأسرى العراقيين في أقفاص الأسر
الايرانيه ولازالت ذاكرتهم تحتفظ
بقصص يذكرنا يتعامل المغول مع
الشعوب قبل سبعة قرون كان المقبور
يسومهم سوء العذاب لعدة أسابيع كي
يقبلوا التوبة وكان يخلع عمامته
ويستخدم رأسه في ضربهم يستخدم
كما يقول العراقيين(
ألكله)
وهذه ألطريقه غالبا ما يستخدمها
الشقاوات والسر سريه كي
يقبلوا التوبة والالتحاق بالنظام
الإيراني ومقاتلة أبناء جلدتهم
ويتناوب على تعذيب الأسرى مجموعة
القردة من أتباعه(
بائع الكباب
في كربلاء قبل تسفيره المدعو تقي
كبابي عضو البرلمان الحالي وهادي
العامري وجلال الحقير وأبو مهدي
المهندس عضو برلمان وهمام حمودي
وكريم شهوري قبل اختلافه معهم
والهروب إلى لندن
)
كان المقبور يجبر الأسرى بالجلوس
وهم عراة على صفائح من
النحاس والحديد الساخن
لتحرق أجسادهم ومؤخراتهم ويتلذذ
بها حسب شهود عيان...
وقد اقتص الله ي\سبحانه وتعالى
وقتل في تفجير دبره أعمامه الفرس
ولم يبقى من جسده النجس سوى
العمامة ومشكوك بوجودها فقد جلبوا
العمامة الاحتياط ودفنت في قبره
أقام الجزار العاق عزيز أصفهاني
قبرا له على ارض مغتصبه وجعل من
منارة قبر المقبور
اعلي من منارة الإمام علي (ع)
ولم يكتفي بهذا الفعل القبيح بل
سرق لقب الإمام علي الذي حباه
الله الشهادة وهو يصلي في محرابه
في مسجد الكوفة ليكون لقبا لأحد
المجرمين والشاذين أخلاقيا
هل يجوز هذا الفعل ياشيعة العراق
العرب!؟
أين أتباع أهل البيت الذين يلطمون
على صدورهم ولم يجرأ احد من
الأتباع أن بقول له قف يافارسي
وغدا سيكون هو داحي باب العراق مع
الأمريكان ويسمى بداجي الباب بدل
داجي باب خيبر صاحب سيف ذو
الإفقار
والسؤال المطروح متى يعي ألشيعه
العراقيون العرب ما يسلب من
أئمتهم وتشوه مكانتهم بالبدع
الصفويه ومتى يعي أصحاب
المظلوميه الكاذبه ما يجري في
مدنهم من تفريس وتدنيس وتغيير
للأسماء وانتشار الرذيله
الفارسية( ألمتعه) وانتشار
المخدرات التي كان العراق البلد
الوحيد الخالي من هذه آلافه
المدمرة للقيم متى تخرجون ياشيعة
آل البيت العرب من شرنقة الحوزة
الصفويه التي خدرت عقولكم عبر
ممارسات عمائم الشيطان الفرس
القابعين في دهاليز النجف يمارسون
عملية غسل الادمغه باحترافية
شيطانيه مسترشدين بقول دجالهم
الهالك خميني الزعيم الروحي
والعقائدي للمجموعه الصفويه التي
تحكم العراق تحت حماية المحتل
يقول خميني
(
الراد علينا كالراد على الله...!
)
هذه هي البدع ألفارسيه الصفويه
ألمبتكره فارسيا لتخدير عقول
بسطاء ألشيعه وجعلهم مجرد أرقام
لا تفكير بما يدور حولهم
أن من حضروا احتفالية المقبور من
غير العملاء لا يمت للعراق بصله
لان حسرات المعاقين على يد هذا
المجرم ستلعنهم إلى يوم الدين
وتلعنهم آهات المعذبين الذين
فقدوا احد أطرافهم أو حواسهم
وتلعنهم صرخات الأمهات الثكلى
بأبنائهن الذين تقطعت رؤوسهم
وأيديهم وبقرت عيونهم بفعل
المجرمين من بدر والدعوه في صفحة
الغوغاء عام 1991 ومعهم الحرس
الإيراني ومدينة النجف وكربلاء
وبابل والقادسية كانت مسرحا
لجرائمهم وما جرى للعراقيين بعد
الاحتلال من قتل وتهجير على يد
تلك العصابات الاجراميه حثالات
الفرس ذهبت أرواحهم البريئة إلى
باريها تنادي رب العزة أن ينتقم
من ألقتله وانتقم منهم إن الله
يمهل ولا بهمل انظروا العقاب
الرباني لرئيس عصابة الصفويين
فقد انتقم الله منه في الدنيا
لتراه عيون العراقيين وهو مهلوس
من الرأس حتى الذقن كالكلب الأجرب
تلك حوبة قادة الجيش والطيارين
الإبطال والأطباء والاساتذه
والعلماء ورجال الدين والوطنيين
الشرفاء الذين يدافعون عن بلدهم
وذبحتهم السكين الصفويه ثأرا
للفرس المجوس وثأرا لدجالهم الذي
تجرع السم كانت القوائم تأتي من
دهليز الشر والظلام في قم وطهران
لتجري تصفيتهم على يد الصفويين
ومن خانوا العراق وقد اعتبر قردة
المجلس وحزب الدعوه هذه المهمه
بالمهمة ألمقدسه وما فعله صولاغ
دريل يدخل ضمن هذه المهمه القذره
وقد نال التكريم وقلده شيطان قم (
خره منائي) وسام ايرانيا تقديرا
منه لثاقب جماجم العراقيين ولا
زال الحثالات مستمرين في قتل
العراقيين وميليشاتهم المغطاة
بغطاء حكومي بدر والدعوه والخلايا
الخاصه لجيش المهدي المرتبطه
بالحرس الإيراني يقدمون الخدمات
الجليلة للفرس المجوس تساندهم
المافيتان الكرديتان
الإسرائيليتان وأهل ربطات العنق
واللحى من مؤتزقة الحزب
اللااسلامي المدعوم أمريكيا
وبريطانيا
ألا تبا للألسن التي نطقت بحرف
يمجد معذب وقاتل العراقيين وخزيا
وعارا لمن يقول انه عراقي وعربي
وحضر احتفالية المقبور التي لولا
الأموال الطائله التي صرفت لاقتصر
الحضور على العملاء فقد سرب احد
المقربين من الأصفهاني إن اللجنة
ألمكلفه بالإعداد للحفل التلعيني
صرفت مليار دينار عراقي لغرض جمع
اكبر عدد ممكن من أبناء مدن
الفرات كان التبليغ يجري في
الكراجات كل سائق سياره نوع (
كيا) يجلب معه إلى الحفل خمسة
أشخاص يسلم مبلغ ( 55) ألف دينار
مع وجبة غداء نصف دجاجه وهذه هي
حيلهم لأنهم منبوذين ولا قاعدة
شعبيه لهم سوى شراء الذمم أو
استخدام عمائم الشيطان كبوسترات
تشبه بوسترات السينما أيام زمان
ورحم الله الشيخ البغدادي حينما
وصف هذا النوع من البشر ببيت شعر
يقول:-
ذباب إذا جف الإناء تطايرت
وإذا وجدت حلو عليه تحوم |