نبداء التعريف بشخصكم يااحمد
منصور
مواليد مصر
1962 بكلوريوس اداب جامعة
المنصوره 84 .87
مدير إدارة
المطبوعات والنشر في دار الوفاء
للطباعة والنشر
وعمره 22 سنه وعلم الاداره
والتنظيم يقول الترشح لمنصب مدير
يجب ان يكون بعمر 30 مع خبره ..
انطلق
للاعلام الخارجي المسنود
مخابراتيا وعمره 25 سنه واختصاص
حروب اسلاميه فانت تابع الى اي
مؤسسه يااحمد ..
المنعطف
الخطير بشخصية احمد هو انه كان
مدير تحرير مجله كويتيه عام 90
عام الغزو كمصري وبقى موجود في
الكويت شهرين تحت سقوط الكويت
العراقيه وبقى في منصبه الى عام
97 ياترى كيف اقنع الكويتيين احمد
منصور بمنصبه المشبوه هناك والكل
يعرف كيف كانت الكويت الآداة
الاساسيه في العالم العربي لتفكيك
وتدمير المقاومه الوطنيه القوميه
وتدمير الانظمه التحرريه والعامله
لتوحيد صف الامه اذا ماذا حمل مخك
يااحمد من ايدلوجيات خبيثه ضد
ابناء جلدتك في هذا الوقت 97.90
فلا غرابه
ان تستضيف واحد خسيس في ظل كل
ماحصل ويدعي الباطل على اهله هذه
وضاعه واطيه يااحمد واعتقد انك
ترى ان زمن اللعبه اصبح ان تظهر
سموم الحقد الذي كان موجود في
بطنك من ايام العمل مع زملائك
الخونه الكويتيين.
يااحمد كيف
وافقت المخابرات المصريه على عملك
في الباكستان وافغانستان والبوسنه
والهرسك وماهو دور القرضاوي وكيف
تسللت الى الفلوجه وكيف منحت
الثقه كصحفي منافق سأقولها انك
كنت من ضمن الخط العرضي الوهمي
الذي ادخلته امريكا وايران الا
وهو خط القاعده المشبوه الذي دمر
المقاومه الشريفه وجرها الى
منازلة الفلوجه والسؤال كيف خرجت
من الفلوجه وهيه محاصره وانت
مطلوب امريكيا بأعتبارك صحفي عدو
للامريكان وتعمل مع الارهاب.
لقد تطاولت
على الشهيد ياسر عرفات وبطريقه
مرسومه لك وتطاولت على منصبك بفرض
لقاء بالاكراه على الوزير سعد
الشاذلي المصري الجنسيه وكأنك
محقق دولي يااحمد ممكن نعرف حدودك
وحدود ديمقراطية الجزيره ولماذا
النظام المصري سكت عن هذا التعدي
هنا روابط للمشاهده حوله صفاقة
البرامج وتهكمها على الشعب العربي
بطرح منافق اولا تحاول فضح
الدكتاتوريات وهي تمارسها علنا
وبقوه مسنوده واضحه
اذا لم
يفتح اللينك على الكوكول جرب
بالانترنت
http://www.youtube.com/watch?v=PIozequAoqw
هنا يحاول يظهر الديمقراطيه
الاعلاميه التي لها الحق بكشف
الدكتاتوريات داخل الانظمه
http://www.youtube.com/watch?v=BCMnmoY8IUI&feature=related
وهنا يحاول
فرض لقاء بالاكراه على الوزير
المصري وهذه دكتاتوريه مبطنه
تمارسها الجزيره بدعم غير واضح
للمشاهد من جهات متنفذه تدير دفة
النفاق الاعلامي الذي يخدم مصالح
المحتلين
نرجع الى
تطاولك على الشهيد وتحدثكم عن كذب
الهواتف المباشره مع سيادته
للاستماع لشكاوي العراقيين الروح
العروبيه والكرم والمساعده يتحدث
عنها الاعداء ياهذا هل تعرف هذا
هل سمعت حديث الصالونات السياسيه
الاردنيه حول خسارتهم لحقيقة
الشهيد وصدق افعاله وهل سمعت
الخوف كيف يتخم بطون الامراء بعد
غياب حارس البوابه الشرقيه ياهذا
وسنترك الهواتف المباشره ونعلمك
معلومه لايعلمها العراقيون انفسهم
هل تعلم كان هناك مجموعه تابعه
للمخابرات مرتبطه بالامن القومي
تجوب شوارع بغداد وتعمل بصلاحيات
الشهيد للصالح العام اي تحل مشاكل
الشارع العراقي ولها اعضاء ارباط
بالمحافظات وهؤلاء دخلون على اكبر
المؤسسات التابعه للدوله لحل
مشاكل الناس وخاصة العرب المقيمين
في العراق.
من يحاول
الحط من شأن رجال حافظوا على عقال
العرب فهو خائن وخسيس لان الوقت
الذي نمر به اعطانا المؤشر
الحقيقي لحقيقة مايحصل .لكن المثل
العربي يقول ويش يفيد الندم بعد
ما شوى الصكر
والمثل
العراقي لمثل هل الرقاعين الخونه
يقول
الثور
الابتر لو بي خير جا مش عزه.
تحيه للبعث الصامد ومناضليه
الاشراف
وتحيه للمقاومه العراقيه الاصيله
وتحيه للامه الاسلاميه والعربيه
وفلسطين الحبيبه
وتحيه لشهيد الحج الاكبر ورفاقه
الشهداء
وتحيه للمناضلين الاسرى المرابطين
على العهد |