ما تسمى دولة قطر على صغر حجمها
وتفاهتها تمارس شتى انواع الرذيلة
والعهر السياسي وبعد ان تسيد وزير
الخارجية حمد بن جاسم بن جبر ال
ثاني على رئاسة الوزراء واصبح
الرجل الاول في القرار بينما
الامير حاير بكرشة نحت سياسة
الحكومة القطرية منحى مؤذيا للامة
فعلاوة على تدبيجها ومجاملتها
للعدو الايراني وتسويق ايران
عربيا وخليجيا وسعت علاقتها
المباشرة مع الكيان الصهيوني
وتاتي زيارة المجرمة ليفني وزيرة
خارجية العدو الصهيوني تتويجا
للنهج الخياني لرئيس وزراء قطر
وحكومة صاحب السمو ابو كرش طارد
والده. ان اي انسان عربي ومسلم
يمتلك ذرة من الشرف لا يملك الا
ان يبصق في وجه حكومة قطر ورئيس
وزرائها عراب اليهود والايرانيين
وهو يرى العاهرة ليفني تمارس كل
صلاحيتها وتتحرك على قول الشاعر.
يا ضيفنا
لوزرتنا لوجدتنا
نحن الضيوف وانت رب المنزل ِ
يتساءل كل منصف شريف غير متخم
بالدياثة كما هو حال حكومة قطر
ووزير خارجية قابوس هل يجوز
استقبال مجرمة تمارس عصاباتها شتى
انواع القتل والفتك وانهاك
الحرمات لاهلنا في فلسطين وابشع
حصار على غزة الباسلة المرابطة هل
وصل فقدان الغيرة هذا الحد من
النضوب يا حكومة قطر.
ولكن اذا لم تستح فاعل ماشئت
فمن قطر والخليج العربي انطلقت
قوات الغزو البربري صوب بغداد
التي حمتهم من ان يطأ الولي
الفقيه نساءهم بالمتعة والتاريخ
لن يرحم كل الحكام الخونة قاطعي
اثداء امهاتهم
والله وتخسا الشوارب وعار على
اشباه الرجال .
ووين
ايروح المطلوب النه |