|
اقرؤا هذا الخبر وهل هناك بقي
عنده شئ من الشك إن هؤلاء العملاء
من أمثال إبراهيم الأشيقر
بعد ان زوروه أصبح الجعفري ليس
إلا عميلا
مجوسيا فارسيا مسحوتا وممسوخا ؟؟؟
وهل بقي أعورا في هذا الكون لم
يرى إن أمريكا اللعينة وصهاينتها
هم اللذين دعموا وكلاء
ملالي التطرف الديني لملالي عهران
طهران ؟
اقرؤا وتفحصوا الأمر أيش علاقة
الماسوني فسنجون اقصد رفسنجاني
في العراق ؟...وما هذه
الحجة الحقيرة بأنهم قلقين على
شيعة
العراق ؟...وأي شيعة تقصدون يا
مجوس أتحداكم أن يضع فسنجون
أو
الممسوخ نجادي أو الجعفري أو
المعتوه إبن قبقابجي الحكيم
قدما
واحدا وبدون حماية الأمريكان
وطائراتهم في أي حي أو منطقة
يقطنها الشيعة العراقيين
الأصلاء ؟...والله إن شيعة العرب
العراقيين
لهم أشد حقدا وكرها لأيران
وعملائها من أي مخلوق لأنهم
يعرفون
بالضبط خبث المجوس الممسوخين
ويعرفون إن كل مخططاتهم هو
إبادة عرب العراق سنتهم
وشيعتهم ومسيحييهم وصابئتهم
...وأنا جدا
أعتذر من تسمية السنة والشيعة
التي لم نعرف هكذا تسميات
قبل
الأحتلال ,,,ولا يمكن لمؤمن بدين
الله أن يجعل لللأسلام طوائف
وتسميات ونعوذ بالله من شر
الشيطان اللعين وإيران الالعن منه
.
|
