1. وزارة الصناعة - وزيرها فوزي
الحريري آثوري والده مسؤول -
الاكراد - كان والده مدير امن عند
الملا قتل من قبل انصار الاسلام
كان في ديترويت وصار مكتب وزير
الخارجية .. ثم وزيراً للصناعة ،
الاربعاء المصادف 13/2/2008 امر
برفع لافتات مناسبة عاشوراء التي
امتلئت بها الوزارة في الداخل
والخارج لانتهاء المناسبة والذي
حصل هو خروج مظاهرات ضده في
البصرة وبغداد تطالب بأقالة وزير
الصناعة .. والذي يحرض على هذه
المظاهرات والمطالبة بأقالته كل
من ابو سلام - منظمة بدر - وهذا
مسؤول عن قتل (23) شخص بضمنهم (3)
مدراء عامون في الوزارة كما يدعي
وخاصة البعثيين منهم ، هنا تراجعت
الوزارة ورجعت اللافتات يوم
18/2/2008 وتم تهديد واهانة سامي
الاعرجي وكيل الوزارة الاقدم .
2. وكيل وزير الصناعة لشؤون
التنمية والاستثمار - عادل كريم -
لايحضر الى المداولات التي يطلبها
الوزير ( البرزاني ) لان الوكيل (
طلباني ) ، وكذلك وكيل وزارة
البيئة ( طعمة )الذي تغير الان
واصبح مدير عام لمدينة الثورة -
مدينة صدام قبل الاحتلال التي
خرجت جماهيرها عام 1979 وهي تهتف
( بأسم صدام سمينه مدينته )
واليوم سميت بأسم الصدر ؟؟!!!
..وهذه المدينة مدير عام من الصحة
ومدير عام بلدية الثورة حسين
المطيري وهذا مسؤول عن ( فرق
الموت ) فيها ومعهم في الاجتماع
موظف عن وزارة الصناعة ومدير عام
بيئة بغداد .. ومن خلال الحوار
حول النفيات قرب المستشفيات
والطلب برفعها ، ليتسنى الاشراف
على هذه المستشفيات - فكان جواب
مديرعام بلدية الثورة ( اسكت
لااخليك بصندوك السيارة ) فما كان
بمدير عام الصحة إلا ان يضع
علامات الاحمرار والاصفارا على
وجهه وسلك كلاماً أخراً خجلاً
امام المجتمعين .
3. مستشار المالكي ( سامي العسكري
) يقول على وزير الخارجية خال
مسعود البرزاني ( خوش باري ) انه
وزير فاشل ومتحلل خلقياً وليس له
قيم اخلاقية واهل مصر يتحدثون عن
لياليه الحمراء ووزير المالية
الذي لايملك أي خبرة ولا امكانية
( ولكنه نسى ان رئيسهم الطالباني
كام سمسيراً لبريمر في السليمانية
) ووداد شاهدة على ذلك .. والغريب
بالامر ان ابو المحابس نوري
المالكي ينكر وينفي ان سامي
العسكري مستشار له .. مرة اخرى
عيش وشوف وبعد الحبل على الجرار
وهذا ليش بغريب لانهم احتلوا
العراق مع القوات الغازية
بالاكاذيب وهذه شيمهم والشعب
العراقي عرفهم على حقيقتهم .
تعليقنا .. لا ( خوش حكومة ) فيا
اخي نعيش ونشوف كيف سيكون مصير
هؤلاء .
|