|
النفط العراقي مشهود له بالجودة
العالمية وعيون الغادرين من بعض
الانتهازيين الحاملين للجنسية
العراقية ولصوص إيرانيين كالقطط
السمان التي تأكل و لا تشبع .تمتص
ثروات العراق المجروح تحت أنظار
الحرس الثوري الإيراني الذي يسهل
مأمورية المهربين و المافيات
العراقية و الإيرانية لبيع النفط
العراقي داخل إيران بمباركة فقهاء
نظام نجادي المستبد و المتربص
بوحدة العراق.
يتم إعادة بيع نفط العراق للعراق
عن طريق ميلشيات إيرانية ..إنها
سرقة موصوفة يشهدها عراقنا
الممزق.
فقد سبق لثلة من السياسيين
العراقيين في حكومة المالكي و
الحكومات السابقة أن اشتكوا من هاذا
التسيب ..حيت أن إيران تسرق النفط
ثم
تعيد بيعه على شكل مشتقات نفطية و
تخصص حصة من عائداته لتمويل
ميلشيات شيعية عراقية بالمال و
السلاح ..ليس حبا فيهم ولكن حبا
في نفط العراق.
كمشة من المسؤولين الإيرانيين
أصيبوا بتخمة البتر ودولار.. و
على سبيل المثال لا الحصر
..الفقيه رافسنجاني ونجله المصون
اللذان كانت لهما يد طويلة في
توريد العراق لحاجيات غذائية
..النفط مقابل الغداء.
ترى ما رأي علماء الشيعة..افتونا
يا أهل العمامات السوداء .
فاذا
كان هاذا
حلالا فربما هناك إسلام آخر
اجهله..واذا
كان حراما فوجب بموجب شرعي إنزال
أقصى العقوبات في حق المخالفين.
Kalmed880@hotmail.com
|
