كثرت في الاونة الاخيرة القصائد
التي تنشر قي مدونات الانترنت
خلوا من اسماء اصحابها.ولان
اصحابها يكتبونها متاثرين بقصائد
مشهورة فهم يحاولون مجاراة تلك
القصائد حتى في اللغة والروي
الشعري .من هذه القصائدالتي
اشتهرت قصيدتي ( سلام على بغداد)
التي مطلعها:
كبير على بغداد اني أعافها وأني
على أمني لديها أخافها
ومن المعارضات لها قصيدة نشرت
موخرا في العديد من المدونات
والصحف العربية ومنها جريدة
(العرب اليوم) الاردنية تحت نفس
العنوان ونمسبت لي ،مطلعها:
سلام على بغداد طال اكتآبها
وبالله دوما صبرها واحتسابها
لقد سبق لي وان كذبت نسب القصيدة
لي ، واني اؤكد مرة اخرى عدم صحة
نسبة هذه القصيدة لي
.
|