بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

معلومات عن الاشيقر المدعو ابراهيم الجعفري

شبكة المنصور

ام الشهداء

يجب ان يعتقلوا ابراهيم الأشيقر الباكستاني اللي كان مصابا بمرض نفسي عندما كان في لندن ويعتاش على مكتب الضمان الأجتماعي ويعمل على غسيل اموال مليونيرية شيعة البحرين والأمارات في لندن بحجة الخمس حيث الجميع يعلم ان هذا الخبيث الذي نشر الطائفية وعززها في برلمان الأمعات في زمن بريمر واول من قال بالمحصصات الطائفية العنصرية كان حملدار للحجيج وكان روزخونا لللطامة لنسوان لندن الصفويات الولاء لأيران ولعلي خمنائي وللسيد الماسوني المحنك حتى العظم فضلله ...حيث كان الأبعري الأشيقر يجبر الصفيون في لندن على تقليد فضلله ويجمع الملايين من الأخماس بحجة انه يمثل المرجع فضلله ....

اذكركم بهذه الأحداث لانه لكل حادث له رباط حيث إن وزارة الصحة في حكومة فيشي الشيعية الصفوية الللاشرعية في عهد اللص المجرم الذي لفط عشرون مليار دولار بولي بريمر تتذكرون ان بريمر هو من سلم حقيبة وزارة الصحة لحزب الدعارة الدعوة الأرهابي حيث تسلمها ابراهيم الجعفري اي الأشيقر وهذا بدوره عين كل من فيها هم اصدقائه ورفاق حزبه المقربين ومنهم المخطوف رفيجه الذي لفط خمسون مليون دولار قمصيون صفقة ادوية فاسدة من الصين وايران ووضعها بحساب زوجته وحساب اولاده في لندن فصارت مشاحنات بينه وبين الزاملي والاثنين وكيلا وزارة الصحة وهم من حزب الدعوة المشاحنات على هذا القمصيون الضخم خمسون مليون دولار شفطها عمار الصفار وحده فبعدها ذهبوا الى بيت عمار الصفار في الأعظمية شارع المغرب وخطفوا الوكيل الدكتور المزور دكتور جامعة سوق مريدي في تاريخ 19 نوفمبر 2006 يوم الأحد الساعة الخامسة والنصف عصرا بتوقيت بغداد ولا يعرف عنه شئ ربما قتلوه او هربوه الى جزيرة في الكاريبي مع المافيات الدولية لغسيل الأموال وهو نفسه الذي استولى على دار في منطقه المنصور خلف مطعم كباب نينوى ليمارس القتل الطائفي على منطقه المنصور ؛؛؛ فلذلك يجب محاكمة ابراهيم الجعفري وكل من ساهم بتقطيع العراق ونسيجه ومن جرائم هؤلاء الأرهابيون الذين حتى انهم تحايلوا على دافعي الضرائب من الشعب البريطاني وهم يحملون الجنسيات البريطانية والايرانيه كيف يسكت الأعلام العربي الى هذه الدرجة فلنرى هل من يملك ظمير يؤنبه ويبداء بحملة عالمية على فضح هؤلاء والمطالبة بأعتقالهم ومحاكمتهم ؟

شبكة المنصور

الثلاثاء/16 ذو الحجة 1428 هـ  الموافق 25 / كانون الأول / 2007 م