كافح في صفوف حزب البعث العربي
الاشتراكي طوال نصف قرن، وتبوَّأ
أرفع المراتب، وانتخب عضواً في
قيادة قطر لبنان لدورات عدة،
وعضواً في المكتب الثقافي القومي.
كان خلالها مثالاً للرفيق
الملتزم، والثقافة العالية،
والأخلاق الرفيعة.
لم يُثنه سجن ولا تشريد عن التمسك
بالمبادئ والقيم.
رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه
وألهم عقيلته الأديبة الراقية
غادة السمان، ووحيده الدكتور
حازم، وعائلته الكريمة، ورفاقه،
الصبر والسلوان
وإنا لله، وإنا إليه راجعون
|