بادىء ذي بدء نود أن ننوه الى
أننا في حديثنا عن الأكراد نعني
به الأحزاب الكرديه العميله
وقياداتها المتمثله بالعميلين
مسعود القزم وجلال
الخنزيروأذنابهم من العملاء
الساقطين الذين يسومون أبناء
شعبنا الكردي العزيز....
والشقيق مر العذاب والأضطهاد ,
فالشعب الكردي في أرض العراق
الواحد الموحد هم جزء فاعل لا
يتجزأ من عراق الحضاره والتأريخ ,
وساهم من خلال عدد من رموزه
الوطنيه في بناء دولة العراق
الحديث ومؤسساتها ,وقدم التضحيات
الكبيره في الدفاع عن حدود العراق
ضد الأطماع الأجنبيه..والأيرانيه
الفارسيه بشكل خاص في ظل القياده
الشرعيه الوطنيه للعراق العظيم
ورمزها الخالد .. شهيد الأضحى
صدام حسين , أسكنه الله جل وعلا
في جنانه في عليين مع الشهداء
والصديقين ورحمه الله في ذكراه
الأولى .
فصبرآ يا شعبنا الكردي الصابر
المعذب والمضطهد , والله ناصر
المؤمنين .
ليطلع أبناء شعبنا الكردي العزيز
على ممارسات عملاء الأحتلال الذين
أبتلوا بهم ويسومونهم العذاب
والجوع والحرمان والتهديد والوعيد
لمن يعادي نهجهم المدمر هذا حتى
وأن كان مقيمآ في أوربا , وليطلع
أبناء شعبنا العراقي العظيم على
التجاوزات الكبيره التي تمارس من
قبل الزمره العفنه المهيمنه على
مقدرات سفارة العراق في ستوكهولم
, ولدينا المزيد من المعلومات
سننشرها تباعآ بأذن الله وهدفنا
هو تعرية العملاء والخونه أمام
شعبنا العظيم .
المعلومات :–
1- قيام المدعو برهان حبيب
/المقيم في السويد منذ فتره طويله
والسويدي الجنسيه والمعتمد بما
يسمى (ممثل حكومة أقليم كردستان )
والمترجم في دائرة الهجره
بأستغلال عمله هناك ودخوله الى ال
(قاعدةالمعلومات ) الخاصه
بالأكراد طالبي اللجوء القادمين
الى السويد بعد عام 2003 , حيث
تمكن من سرقة ال (الكود – كلمة
السر ) وسحب معلومات كامله عن
(500 )مواطن كردي قدموا الى
السويد طالبين ملاذآ آمنآ يستظلون
به بعيدآ عن أرهاب وأضطهاد السلطه
الجائره الظالمه .
وعندما علم السويديون بذلك ثارت
ثائرتهم وألقت السلطات السويديه
القبض عليه وهو الأن مودع في
السجن لأنه يعتبر خرقآ لقوانينهم
وأخلاقيات العمل التي تحكم طبيعة
تعاملهم مع كل حاله بذاتها ,
أضافة الى أن من يعمل في دوائر
الهجره جميعهم محلفون قانونيآ
ويتعهد المحلف بعدم البوح بأي سر
من أسرار الدائره أوطالبي اللجوء
تحت أي سبب كان , كما علمنا فأن
الحكومه السويديه قد فاتحت حكومة
الأحتلال في بغداد .
2- عند التحاق المستشار الثقافي
الجديد في السفاره العراقيه في
السويد المدعو د . أنيس الراوي –
مرشح الحزب الأسلامي العميل والذي
لم يخصص له أي مكتب في مقر
السفاره وبقي على هذه الحال لفتره
غير قليله , وبعد أن أستطاع تهيئة
مكتبه بعد المرار والذل الذي
يرتضي به عادة العملاء والخونه
لشعبهم من أجل المصالح الذاتيه
عطف عليه سفير البيشمركه ( أحمد
بامرني) وخصص له المكتب .
وعند ذهابه الى وزارة التعليم
العالي في السويد وفي محوله منه
لتخصيص مقاعد دراسيه لطلبة العراق
, أعلمه وزير التعليم العالي بأن
حصة العراق مستنفذه وليس هناك
شاغر , حيث تم أشغالها من قبل
منتسبي
الحزبين الكرديين العميلين فقط .
|