الاستاذ غزوان الكبيسي كنت اسمع
بك ولم اراك ولكني كنت اتمنى ان
اراك حيث اتصل بي احد الاخوه على
الهاتف ويقول لي ان مبتغاك موجود
على البغداديه واسرعت ففتحت
التلفاز وقلت الحمد لله اني سارئ
اليوم
الاستاذ
.....
ولكني وللاسف الشديد عندما
اصغيت اليه حين يتكلم ويا
للاسف
مرة اخرى
واذا كلامه لايحمل الا المغالطات
والاكاذيب بايهما ابدء ولكني قررت
ان لا اناقشك
باي اكذوبه من اكاذيبك ولكني
اكتفي واقول انتم
تتكلمون
حول الشرعيه اي شرعية هذه
تريدونها الا اللهم اذا اخذتم
شرعيتكم من اسيادكم الامريكان
والا كيف تفسرون بانكم تسرحون
وتمرحون والحزب الان محضور
واريد ان اعلمك بان سيدك
وقائد الجهاد والمجاهدين الذي
تستفسر عن وجوده فانه بين اخوانه
ورفاقه .
|