شهيد الحج الاكبر السيد الرئيس صدام حسين المجيد ( رحمه الله )
عاش مناضلا ومات رجلا ، ان كان صدام مات فكلنا صدام ، فلقد زرع
فينا والدنا الشهيد ( رحمه الله ) حب الوطن والارض ، زرع فينا
حب الجهاد ، حب الكرامة التي ومع الاسف فقدها الكثير من
اخواننا العرب ،
فنحن ابناء المستقبل سنعيد العراق ، نعيد المجد والكبرياء الى
سابق عهده ، نعم سنناضل في القتال حتى لو كان القتال في القلم
فقال والدنا الشهيد ( رحمه الله ) " للقلم والبندقيه فوهه
واحدة " نحن من سيعيد العراق حتى لو قاتلنا بأضعف الايمان ،
فسيأتي اليوم يتحد فيه القلم مع مقاومتنا وهو قريب ان شاء الله
نحن المقاتلين بالقلم نستهدف كل رموز الخيانه والعملاء ، سنفضح
مخططاتهم واعمالهم ، سنفضح جرائمهم وسرقاتهم ، سنفضح كل
تحركاتهم ، سنقوم بدعم شعبنا العراقي الجريح وتضميد جراحه ،
سنفضح كل شعارات الطابور الخامس ، ومن وراءه لابد ان يكون
قلمنا مؤثر كما هي الرصاصة مؤثرة ،
وقريبا نفرح وتفرح مقاومتنا الباسلة بالنصر على اعداء الله
واعداء الاسلام والبشرية من اليهود والامريكان والصفويين وكل
العملاء المرتزقة ، فأفرح ياسيدي ونم هنيا قرير العين في جنات
الخلد لانك تركتنا خلفك كنز نحن ابناء العراق زرعت فينا كل
المبادئ والقيم الاخلاقية والاسلامية ، فنم واهنا بما كرمك به
العزيز القدير ، وبعون الله سيرجع العراق مرفوع الراس مثلما
عهدناه ، علم من اعلام الامة الاسلامية ، والنصر لمقاومتنا
الشريفة والخزي والعار لكل الخونة والعملاء المرتزقه .
شبكة المنصور
13 / 02 / 2007
للقلم والبندقية فوهه واحدة